نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
يعاني الكثير من الأشخاص حول العالم من مشكلة تقسيم الراتب على متطلبات المعيشة خاصة مع زيادة المطالب الأساسية والكماليات على حد سواء ما يجعل الكثيرين يقعون في ضائقة مالية بسبب عدم تخطيط الميزانية الشهرية بشكل يتناسب مع احتياجاتهم الأساسية وفي نفس الوقت يراعي التقلبات في الأسعار.
وتتمثل الطريقة الصحيحة في إدارة الدخل في قاعدة 50/20/30، وهي قاعدة تفترض تقسيم الراتب إلى 3 أقسام، كما يلي 50٪ للمعيشة (فواتير- إيجار- مصاريف سيارة – بقالة)، و30% لتلبية الرغبات والكماليات مثل (تناول الطعام بالخارج، الترفيه، شراء ملابس جديدة، السفر)، و 20% ادخار وهي تبدو مناسبة للكثيرين لأنها لا تحرمهم مما يرغبون وتجعلهم يدخرون.
وفيما يتعلق بالـ20% يتم تقسيمها إلى نصفين، نصف لحساب الطوارئ في حالة وجود عارض صحي أو غير ذلك، أو الصيانة المفاجئة، أو الفزعات في حين طلب شخص منك الاقتراض؛ أما النصف الثاني فهو لحساب الادخار فقط، يخصص للخطط المستقبلية سواء تعليم الأبناء، أو تجديد السيارة أو غيرها.
ويفضل أن يكون الجزء المتعلق بالادخار في حساب بنكي ولا يستخرج له بطاقة صرف.
ومن المهم تطبيق القاعدة المذكورة في بداية الشهر وليس آخره لتنظيم عملية الإنفاق، مع التأكيد على أنها إحدى الطرق التي استخدمها متخصصون في تقسيم الدخل الشهري، ويبقى كل شخص أدرى بما يناسبه، وفق متطلباته واحتياجاته.
وتلاقي الطريقة المذكورة تفاعلًا مع كثيرين بالإيجاب أو التعديل؛ فيقترح البعض إضافة نقطة الاستثمار أفضل من الادخار، كاتبًا: “:”ما عندك حياة غير الـ(ادخار) بنظري خل 10٪ طوارئ و10٪ استثمار، لا تجمع فلوس يمكن تجيب لك فلوس شغل مالك لا تصره”.
وأشار بعض المتابعين لاستهلاك القروض جزءًا كبيرًا من الراتب قائلين: “الواقع إن 30٪ سداد قرض شخصي وكمل الباقي”، كما علق أحدهم: “هذه الطريقة مناسبة للي راتبه صاف بدون قروض”.