النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
ضرب الدكتور عيد نزال ملفي الشراري من منسوبي تعليم القريات أروع الأمثلة في النبل والشهامة والجود والكرم والعفو والتسامح، والصبر والإيمان والاحتساب عند الله، حين عفى عن داهس ابنه لوجه الله تعالى.
وقال الشراري في حديث موجه لأسرة الجاني: لن أصلي على ولدي إلا إذا تطمنت على ولدكم بالسلامة ، وإنني متنازل عنه لوجه الله تعالى وأنه بحسبة ابني.
وسجل الشراري بذلك موقفاً إنسانياً عظيماً لا يقدر عليه إلا من أتصف بأعظم خصال مكارم الأخلاق والعفو والصفح والصبر.
وقد لاقى الموقف الإنساني الذي سجّله إشادة وثناء من المجتمع، خاصةً أن العفو تجلّى فيه صبره على المصيبة التي حلت به؛ وفقد على إثرها فلذة كبده، دون أن يدخل في تفاصيل الحادث وتبعاته، مبتغياً الأجر والثواب من رب العالمين.
وأضاف: أشكر كل من واساني وقدم لي التعزية من الأهل والأقارب والأصدقاء من داخل محافظة القريات وخارجها.
ابراهيم الهملان
ليس هذه المره الأولى التي يضرب بها الدكتور عيد نزال ابوبدر أروع الأمثلة فقد ضربها في كثير من المجالات وقد حاز على محبة وتقدير الجميع بفزعاته وإعطائه وجهوده في الأعمال الخيرية والإنسانية لاتحصى وقد توجها بهذا العفو الكريم منه ولايستغرب منه فجزاه الله خير الجزاء