جميع الفرضيات مطروحة في تحطم الطائرة الهندية
3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة نابكو الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع في 3 مدن
غوغل تحذر: رسائل تخترق هاتفك دون شبكة!
ميزات في iOS 26 قيد التطوير إليك أبرزها
بعد قصة حب أبهرت العالم وعلاقة استمرت 11 عامًا، كان انفصال الفنانة الكولومبية شاكيرا ونجم الكرة الإسباني جيرارد بيكيه، حديث الساعة، بعد أن أعلن الطرفان الأمر رسميًا.
وجاء سبب الانفصال، بعد أن كشفت تقارير أن شاكيرا اكتشفت خيانة بيكيه، لتصبح العلاقة بينهما “فاترة”، ويعود نجم برشلونة للعيش وحيداً في منزله بمنطقة كالي مونتانير، تاركاً البيت الذي جمعه بصديقته، بعد أن أنجب منها طفلين “ميلان” وساشا”.
وبدأت قصة حب شاكيرا وبيكيه في كأس العالم 2010، عندما التقيا هناك، ليعيشا معًا بدون زواج لمدة 11 عامًا، ليأتي خبر الانفصال الذي فاجأ العالم أجمع، بعد اكتشاف الفنانة خيانة بيكيه بنفسها، وتعبر عنه في كلمات أغنيتها الأخيرة “Te Felicito” أو “تهانينا”، التي قالت فيها: “لقد حذروني لكنني لم أنتبه، أدركت أنك الجزء الخاطئ، لا تخبرني أنك آسف، إني أعرفك جيدا وأعلم أنك تكذب”.
وحسب تقارير صحيفة “ماركا” الإسبانية، ضبطت شاكيرا لاعب برشلونة برفقة امرأة أخرى، الأمر الذي جعلها تتخذ قرارًا بالابتعاد عنه.
وأشار التقرير إلى أن بيكيه شوهد من قبل جيرانه وهو يدخل المنزل ويغادره وحيدا، كما تم رصده وهو يعيش أجواء صاخبة برفقة لاعب برشلونة ريكي بويج، ومجموعة من الأصدقاء.وأفاد موقع «EL PERIÓDICO» الإسباني أن بوادر انفصال بدأت تلوح في الأفق بين شاكيرا وبيكيه، بسبب الخيانة.
وعقب تداول هذه الأنباء، أصدرت شاكيرا بيانًا تؤكد فيه انفصالها عن والد طفليها، جيرارد بيكيه، لتنتهي قصة أشهر العلاقات بين نجوم كرة القدم.
وقالت شاكيرا في بيان: “نأسف لتأكيد أننا افترقنا. من أجل صالح طفلينا، اللذين هما على رأس أولوياتنا، نطلب منكم احترام خصوصيتهما. شكراً لتفهمكم”.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع نبأ انفصال شاكيرا، معربين عن حزنهم للأمر، خاصة أن نجمة البوب العالمية من أصل لبناني، تمر بظروف صحية سيئة، إذ كشفت مجلة “HOLA” الإسبانية، أنه في 28 مايو، عانت المغنية من أزمة قلق واضطرت، على إثرها للذهاب بسرعة إلى عيادة تيكنون في برشلونة، وكانت غير قادرة على التوقف عن البكاء”.