أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكد خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، أن العمل بالمنزل يعد نوعًا من الرياضة، التي تفيد الجسم، وتحميه من الخمول.
وقال الخضيري: “العمل بالمنزل يعتبر نوعاً من الرياضة وأي حركة تتحركها بمنزلك تعتبر رياضة، لا تطلب من أحد خدمتك أو إحضار أشيائك! بل قم بها أنت بنفسك فهي لك رياضة ونشاط ولا تعتمد على أحد ليخدمك”.
وتابع: “لا تجعلوا والديكم يصابون بأمراض الكسل والخمول بزعم أنكم تخدمونهم لكي لا يتعبوا، بل ادعموا حركتهم ونشاطهم”.
وأشار أستاذ المسرطنات إلى أن السمنة والسكر ليسا نوعاً واحداً، وإن كان السكر أحد مسببات السمنة؛ مؤكدًا أن الأكل بكميات كبيرة، وعدم بذل أي نشاط بدني أو رياضة؛ هو السبب الرئيس لإصابة الجسد بالسمنة.
وأضاف: “قد يمنعك الآن التكاسل والتسويف من رياضة المشي التي قد تنقذك بإذن الله من أمراض كثيرة مثل: السكري، والقلب، والسمنة، والروماتيزم؛ ستندم حين يمنعك المرض نفسه من المشي”.
وأكمل: “أعرف أشخاصاً سببت لهم السمنة تضاغطاً واحتكاكاً بمفاصل الركبة، ولا يستطيعون المشي الآن ويتحسّرون على أيام مضت كانوا يستطيعون المشي ولم يفعلوا”.
وفي وقت سابق؛ حذر خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من ممارسة الرياضة القاسية والتنافسية بعد الأكل، مؤكدًا أن المشي علاج مهم لكثير من الأمراض، وللحفاظ على صحة الجسم، ولو كان بعد الطعام.
وقال: “المشي علاج التوتر والقلق، حرق دهون بالجسم، وصرف السعرات الزائدة عن حاجة الجسم! لذا فأنا من مؤيدي مقولة شيباننا يرحمهم الله (من تعشى يتمشى) ولا يضر المشي بعد الأكل بل مفيد؛ الضرر من الرياضة القاسية أو التنافسية بعد الأكل، أما المشي بعد الأكل يفيد ولا يضر”.
وأضاف: “لا بد لكل إنسان أن يمشي، سواء لديه رغبة أو ليست لديه رغبة، فهي تعتبر علاجاً، وضرورة، ومطلباً من مطالب الصحة، فجزء من نظامنا الصحي الأكل، وجزء مهم جدًّا هو الرياضة والمشي”.