خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكد أستاذ المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، أمان استخدام الميكروويف، وعدم صحة ما يشاع عن تسبب إشعاعه في الإصابة بالسرطان.
وقال الخضيري في تغريدة له على حسابه بتويتر: “الميكروويف ليس مسرطن ولا فيه إشعاع مضّر، بل هو موجات حرارية (كهربائية مغناطيسية) تتصادم لتولّد حرارة التسخين ولا ضرر لها وليست إشعاع”.
وكانت إدارة الغذاء والدواء (FDA) قد نظمت تصنيع أفران الميكروويف منذ عام 1971، عبر الاشتراط على مصنعي أفران الميكروويف التصديق على منتجاتهم وتلبية معايير أداء السلامة التي أنشأتها وفرضتها إدارة الغذاء والدواء لحماية الصحة العامة. على أساس المعرفة الحالية حول إشعاع الميكروويف.
وتعتبر إدارة الغذاء والدواء أن الأفران التي تلبي المعايير ويتم استخدامها وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة آمنة للاستخدام.
وأوضحت في وقت سابق، أن إنتاج الموجات الدقيقة داخل الفرن يتم بواسطة أنبوب إلكتروني يسمى مغنطرون، ثم تنعكس الموجات الدقيقة داخل المعدن داخل الفرن حيث يتم امتصاصها بواسطة الطعام.
وأشارت إلى أن أفران الميكروويف تتسبب في اهتزاز جزيئات الماء في الطعام، مما ينتج عنه حرارة تطهو الطعام، وهو ما يفسر طهي الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الماء أسرع مثل الخضار الطازجة، أسرع من غيرها.
كما أكدت أن معظم الإصابات المتعلقة بأفران الميكروويف ناتجة عن الحروق المرتبطة بالحرارة من الأوعية الساخنة، أو الأطعمة المحمومة، أو السوائل المنفجرة، وليس لها أي علاقة بالإشعاع.