السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
ضرب الدكتور عيد نزال ملفي الشراري من منسوبي تعليم القريات أروع الأمثلة في النبل والشهامة والجود والكرم والعفو والتسامح، والصبر والإيمان والاحتساب عند الله، حين عفى عن داهس ابنه لوجه الله تعالى.
وقال الشراري في حديث موجه لأسرة الجاني: لن أصلي على ولدي إلا إذا تطمنت على ولدكم بالسلامة ، وإنني متنازل عنه لوجه الله تعالى وأنه بحسبة ابني.
وسجل الشراري بذلك موقفاً إنسانياً عظيماً لا يقدر عليه إلا من أتصف بأعظم خصال مكارم الأخلاق والعفو والصفح والصبر.
وقد لاقى الموقف الإنساني الذي سجّله إشادة وثناء من المجتمع، خاصةً أن العفو تجلّى فيه صبره على المصيبة التي حلت به؛ وفقد على إثرها فلذة كبده، دون أن يدخل في تفاصيل الحادث وتبعاته، مبتغياً الأجر والثواب من رب العالمين.
وأضاف: أشكر كل من واساني وقدم لي التعزية من الأهل والأقارب والأصدقاء من داخل محافظة القريات وخارجها.
ابراهيم الهملان
ليس هذه المره الأولى التي يضرب بها الدكتور عيد نزال ابوبدر أروع الأمثلة فقد ضربها في كثير من المجالات وقد حاز على محبة وتقدير الجميع بفزعاته وإعطائه وجهوده في الأعمال الخيرية والإنسانية لاتحصى وقد توجها بهذا العفو الكريم منه ولايستغرب منه فجزاه الله خير الجزاء