القبض على 3 مقيمين نشروا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
التعادل يحسم مباراة النصر والتعاون
213 مشروعًا يعزز مستقبل الاستثمار وتوفر 119 ألف فرصة عمل بالمدينة المنورة
جوازات منفذ الوديعة تستقبل أولى رحلات حجاج اليمن
شوط أول سلبي بين النصر والتعاون
الخليج يقلب الطاولة على العروبة ويفوز بثنائية
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في آيسف 2025
في مباراة مثيرة.. الهلال يخطف فوزًا قاتلًا من الفتح
اختارت الحكومة الباكستانية كوب الشاي لتخفيف أعباء التضخم الاقتصادي، والأزمة الاقتصادية العالمية.
وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان، أحسن إقبال: “إن الباكستانيين قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد”.
وكان الشاي الاختيار الأول للحكومة الباكستانية؛ باعتبار أن باكستان هي أكبر مستورد للشاي في العالم؛ لذا تفرض الواردات منه ضغوطًا مالية إضافية على الحكومة.
وقد جاوزت قيمة واردات الشاي في باكستان، في عام 2022، 640 مليون دولار؛ علمًا بان عدد السكان 220 مليون نسمة.
ولقي تصريح وزير التخطيط الباكستاني سخرية من بعض المواطنين؛ الذين لجأوا لمواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن استهزائهم بالنظر لتكلفة استيراد الشاي في الوقت الذي تواجه في البلاد أزمة حقيقية في ملفي السياسة والاقتصاد.
ولجات الحكومة الباكستانية لرفع أسعار الوقود في مايو الماضي، للمضي قدمًا في تنفيذ صفقة الإنقاذ التي توقفت منذ فترة مع صندوق النقد الدولي، والتي كانت أحد شروطها رفع سقف سعر الوقود.