اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
اختارت الحكومة الباكستانية كوب الشاي لتخفيف أعباء التضخم الاقتصادي، والأزمة الاقتصادية العالمية.
وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان، أحسن إقبال: “إن الباكستانيين قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد”.
وكان الشاي الاختيار الأول للحكومة الباكستانية؛ باعتبار أن باكستان هي أكبر مستورد للشاي في العالم؛ لذا تفرض الواردات منه ضغوطًا مالية إضافية على الحكومة.
وقد جاوزت قيمة واردات الشاي في باكستان، في عام 2022، 640 مليون دولار؛ علمًا بان عدد السكان 220 مليون نسمة.
ولقي تصريح وزير التخطيط الباكستاني سخرية من بعض المواطنين؛ الذين لجأوا لمواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن استهزائهم بالنظر لتكلفة استيراد الشاي في الوقت الذي تواجه في البلاد أزمة حقيقية في ملفي السياسة والاقتصاد.
ولجات الحكومة الباكستانية لرفع أسعار الوقود في مايو الماضي، للمضي قدمًا في تنفيذ صفقة الإنقاذ التي توقفت منذ فترة مع صندوق النقد الدولي، والتي كانت أحد شروطها رفع سقف سعر الوقود.