ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
أكد خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، أن العمل بالمنزل يعد نوعًا من الرياضة، التي تفيد الجسم، وتحميه من الخمول.
وقال الخضيري: “العمل بالمنزل يعتبر نوعاً من الرياضة وأي حركة تتحركها بمنزلك تعتبر رياضة، لا تطلب من أحد خدمتك أو إحضار أشيائك! بل قم بها أنت بنفسك فهي لك رياضة ونشاط ولا تعتمد على أحد ليخدمك”.
وتابع: “لا تجعلوا والديكم يصابون بأمراض الكسل والخمول بزعم أنكم تخدمونهم لكي لا يتعبوا، بل ادعموا حركتهم ونشاطهم”.
وأشار أستاذ المسرطنات إلى أن السمنة والسكر ليسا نوعاً واحداً، وإن كان السكر أحد مسببات السمنة؛ مؤكدًا أن الأكل بكميات كبيرة، وعدم بذل أي نشاط بدني أو رياضة؛ هو السبب الرئيس لإصابة الجسد بالسمنة.
وأضاف: “قد يمنعك الآن التكاسل والتسويف من رياضة المشي التي قد تنقذك بإذن الله من أمراض كثيرة مثل: السكري، والقلب، والسمنة، والروماتيزم؛ ستندم حين يمنعك المرض نفسه من المشي”.
وأكمل: “أعرف أشخاصاً سببت لهم السمنة تضاغطاً واحتكاكاً بمفاصل الركبة، ولا يستطيعون المشي الآن ويتحسّرون على أيام مضت كانوا يستطيعون المشي ولم يفعلوا”.
وفي وقت سابق؛ حذر خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من ممارسة الرياضة القاسية والتنافسية بعد الأكل، مؤكدًا أن المشي علاج مهم لكثير من الأمراض، وللحفاظ على صحة الجسم، ولو كان بعد الطعام.
وقال: “المشي علاج التوتر والقلق، حرق دهون بالجسم، وصرف السعرات الزائدة عن حاجة الجسم! لذا فأنا من مؤيدي مقولة شيباننا يرحمهم الله (من تعشى يتمشى) ولا يضر المشي بعد الأكل بل مفيد؛ الضرر من الرياضة القاسية أو التنافسية بعد الأكل، أما المشي بعد الأكل يفيد ولا يضر”.
وأضاف: “لا بد لكل إنسان أن يمشي، سواء لديه رغبة أو ليست لديه رغبة، فهي تعتبر علاجاً، وضرورة، ومطلباً من مطالب الصحة، فجزء من نظامنا الصحي الأكل، وجزء مهم جدًّا هو الرياضة والمشي”.