كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
لفتت زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى مصر، وحفاوة استقباله من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنظار المتابعين، الذين اعتبروها امتدادًا لعلاقات تاريخية ضاربة الجذور بين البلدين.
واعتبر الكاتب والمحلل السياسي، يحيى التليدي، أن استمرار وقوة العلاقة السعودية المصرية، يمثل صمام أمان لكل العرب. وقال التليدي: “استمرار علاقة السعودية ومصر بهذا القدر من القوة، والتكامل، والتنسيق، والتفاهم، والتوافق، هو صمام أمان لكل العرب في هذه الظروف الدقيقة والحساسة اللي تمر بها المنطقة والعالم أجمع”.
وعبر الكاتب عثمان مليباري، عن تطلعة لتحقيق هذه الزيارة للآمال الكبيرة في تعزيز الاقتصاد للبلدين، وفتح آفاق المستقبل الرحب أمام السعودية التي وفّرت السبل نحو استثمارات متعددة تحقيقًا لرؤية السعودية 2030، وتهيئة البيئة المناسبة لاستقطاب رأس المال العربي والعالمي.
وشارك مغردون عددًا من الصور التي تجمع ولي العهد بالرئيس المصري، معتبرين أن مثل تلك العلاقات تثير غيظ الجهات التي تضمر العداوة للبلدين.
وكان التعبير الأكثر تداولَا بين متابعي الزيارة: “لقاء الأشقاء”، إذ أكد مغردون سعوديون ومصريون على أن الزيارة تاريخية والعلاقات أخوية تضرب في عمق التاريخ بين البلدين.
وعبر مصريون عن ترحيبهم بزيارة ولي العهد إلى مصر؛ فكتب الإعلامي محمد الشامي: ” ضيف مصر العزيز.. حفظكم الله و أيدكم ونصركم”.
كما عمد بعض المغردين إلى نشر صور تاريخية، توضح مسار الزيارات التي لم تنقطع بين البلدين على كافة المستويات؛ فقالت إحدى التغريدات: “صورتان تختصران علاقة الأشقاء: استقبال #مصر للملك عبد العزيز قبل 70 عاما، واستقبالها لحفيده الأمير”.
ونشر مغردون صورًا تجمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ واصفين إياهم بـ”جبل طويق والسد العالي”.