أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
تخصصي المدينة المنورة يستأصل ورمًا عضليًا داخل جدار المثانة بـ المنظار الأحادي
التأمينات: مدد الاشتراك المضمومة لا تحتسب كخدمة مكملة لغرض التقاعد
أمانة الشمالية ترفع جاهزيتها الميدانية استعدادًا للحالة المطرية
بدء أعمال السجل العقاري لـ 499 حيًا بمناطق الرياض والقصيم ومكة المكرمة وحائل
نظام الرقابة المالية نقلة نوعية ترتكز على أساليب رقابية متقدمة
أمطار ورياح شديدة على الباحة حتى المساء
ضبط مخالفين للصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان
يمثل الذكاء الاصطناعي طفرة في عالم التكنولوجيا والعلم؛ حاول علماء كافة المجالات استغلاله للانتقال بتجاربهم لمراحل متقدمة.
وتسعى آخر دراسة أجراها باحثون في كلية طب جامعة بوسطن؛ إلى التوصل والاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتشخيص الخرف.
ونشرت مجلة “ناتشر كومينيكيشن”، أمس الاثنين، تصريحًا عن الباحث الرئيسي في الدراسة والأستاذ المساعد للطب وعلوم الكمبيوتر في جامعة بوسطن،فيجايا كولاشالاما؛ يؤكد خلاله أن الدراسة تهدف إلى استخدام نماذج الكمبيوتر للمساعدة في الممارسة السريرية، للتقليل من العبء الملقى على كاهل الأطباء.
وأضاف: “يجب تقييم حالة المريض على عدة مستويات مختلفة، لإجراء التشخيص اللازم وتحديد سبب الخرف”. كما وصف عالم النفس العصبي ستيفن راو، نتائج الدراسة بـ”المشجعة”، قائلًا:”إنها ليست نهائية وتحتاج لمزيد من التطوير، حيث إنها لا تتضمن بيانات عن تحليل السائل النخاعي واختبارات الدم، وبالتالي لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لتحديد قيمة الأداة الفعلية”.
ووفقًا للدراسة المذكورة، يتم تشخيص ما يقرب من 10 ملايين حالة جديدة من الخرف سنويًا حول العالم؛ وقد لجأ الباحثون في الدراسة لتصميم نماذج حاسوبية قادرة على استيعاب كميات كبيرة من البيانات التي يمكن جمعها خلال تشخيص إصابة المريض بالخرف؛ تشمل نتائج الاختبارت النفسية، والعصبية، والتاريخ الطبي، والفحوصات البدنية، والتركيبة السكانية، ومسح التصوير بالرنين المغناطيسي.
وشارك في الدراسة 24 طبيبا، 17 منهم اختصاصي أعصاب، وسبعة أطباء أشعة متخصصين في التصوير العصبي، لمقارنة نتائجهم مع نماذج الذكاء الاصطناعي. وبينت النتائج أن النتائج بين دراسة المجموعة البحثية وتصميميات الذكاء الاصطناعي متطابقة إلى حد كبير.