قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
وَقَّعَ عددٌ من بعثات الحج ومكاتب شؤون حجاج الخارج مع مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي (أضاحي)؛ لتقديم خدمة شراء الهدي والأضحية، تسهيلاً على حجاج بيت الله الحرام ولضمان إتمام عملية النسك بيسر وسهولة، وفق مميزات إضافية يقدمُها المشروعُ.
وتقومُ إدارةُ المشروع بالتواصل مع بعثات الحج ومن ثم الاجتماع معهم، وتوقيع اتفاقيات لتنفيذ نسك الحجاج وفق آلية معينة متفق عليها، مؤكدةً في الوقت نفسه أهميةَ تعاونها الإيجابي مع المشروع؛ من أجل تنفيذ النسك في المواقع المخصصة؛ للحفاظ على بيئة المشاعر المقدسة وضمان تنفيذ النسك وفق الشروط الشرعية والصحية وعدم اللجوء إلى الذبح العشوائي، خاصةً أنَّ المشروع يُمكِّنُ حجاجَهم الراغبين في تنفيذ نسكهم بأنفسهم من خلال التنسيق مع المتخصصين في إدارة المشروع، من خلال تخصيص مجازر لتلبية رغبات الحجاج.
ويُتَوَقَّعُ ارتفاعُ عدد طلبات حجاج الخارج مع مشروع “أضاحي”، خلال موسم حج 1443هـ، فيما تنتمي البعثات إلى دول شرق آسيا، وجنوب شرق آسيا، والدول الأوربية، والبلدان العربية، والولايات المتحدة الأمريكية، والبلدان الأفريقية الناطقة بالعربية وغير الناطقة بالعربية.
وأوضحَ مشروعُ المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي أنَّ إجماليَ بعثاتِ الحج التي وَقَّعتْ اتفاقيةَ تفاهمٍ فيما يخصُّ موسمَ حج هذا العام في تزايد، كما تسمحُ إدارةُ المشروع لبعثات الحج بإرسال ممثلين عنها لمشاهده تنفيذ النسك في مواقع المشروع، كما يمكنهم استلامُ كمياتٍ من اللحوم لحجاجهم إذا رغبوا بذلك.
وأشارَ المشروعُ إلى أنَّ تعاونَ بعثات الحج جاءَ بعد سلسلة ندوات لعدد من السفراء وقناصل الدول العربية والإسلامية في المملكة العربية السعودية؛ بهدف توعية حجيجهم بقَصْرِ شراء النسك من “الهدي، والأضحية، والفدية، والصدقة” على المشروع؛ لتوفيره جميعَ الشروط الصحية والشرعية والبيئية.