الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
برمنغهام تحتضن فعالية تنظمها إثراء الخير للحجاج البريطانيين
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 52 كيلو قات في عسير
عبدالعزيز بن سعود يلتقي متقاعدي قطاعات وزارة الداخلية بالمدينة المنورة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 40 كيلو قات في جازان
الصين الجديدة في القرن الجديد.. أحدث ترجمات مكتبة الملك عبدالعزيز
الصمعاني يطلق العقد الموحد لأتعاب المحاماة بخدمات قانونية متخصصة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11411.50 نقطة
يحتفل كثيرون حول العالم بمناسبة ذكرى يوم الأب، في تاريخ 19 يونيو من كل عام والذي تم اختياره توقيتًا للتعبير عن الحب للأباء، ومدى العرفان بجميلهم.
يعود اختيار هذا اليوم للأمريكية سونورا لويس سمارت دود، التي عندما سمعت الموعظة عن عيد الأم في إحدى الكنائس، تساءلت في نفسها عن كيفية تكريم والدها وليم جاكسُون سمَارت، لا سيما وأنه عكف على تربية أبنائه الستة بمفرده بعدما فقد زوجنه مبكرًا.
وتقدمت الابنة سونورا بعريضة تطالب بتخصيص يوم للاحتفال بالأب؛ أيدها كثير من الأشخاص المختلفة في ذلك الوقت؛ لتحتفل مدينة سبوكين بأول يوم أب في تاريخ 19 من يونيو عام 1910م.
وبالرغم من أن اقتراح سونورا لاختيار يوم 5 يونيو ليكون تاريخًا للاحتفال بيوم الأب، نظرًا لأنه يتزامن مع ذكرى وفاة والدها؛ إلا أن نقص التنظيم أجل الاحتفال حتى اليوم المذكور.
جذير بالذكر أن تاريخ الاحتفال بيوم الأب يختلف حول العالم، فبعض الدول تحتفل به في أغسطس وبعضها في يونيو؛ فضلًا عن احتفال البعض به قرب رأس السنة الميلادية.
وقد عبر مغردون عن تجاوبهم مع ذكرى يوم الأب، بالحديث عن آبائهم، ومشاركة بعض الذكريات معهم، على وسم يوم الأب العالمي، فكتبت فاطيما: “ربيت في حضنك على عزٍ ودلال ولا حاجةً في خاطري خليتها”. وغردت تهاني: “سلامٌ لوجهك الطيب الذي قد غاب للأبد سلامٌ لك حتى نلاقيك بذات الضحكة الدافئة التي ضحكتها دومًا.. لقد فقدته، لكني ممتنة لأنه أبي”.
وتذكر مشاري نصائح والده له؛ بالقول: “وحده من نصايح الوالد الله يحفظه طلب العلم بيتعبك بس اذا تعبت في البدايه حترتاح في الأخير، وكان يعطيني مثل مستحيل أنساه (التعليم في الصغر مثل النقش على الحجر) إلى اليوم ذا اعتبر كلام أبويا دافع لي”.
وقالت مشاعل: “”كان حذاء أبي مزلاج البيت، يكفي أن ننظر إليه حتى نشعر بالأمان. كُنا لا نخاف الليل ولا الكوابيس ولا حتى اللصوص طالما بقي في مكانه. حينما غادر تسلل إلينا الفزع، ما كانت كل الأقفال تهبنا الطمأنينة””.
وغرد بندر: “يسألونك عن الأمان .. قُل وجود حذاء أبي عند عتبة باب البيت الله يعطيك من عُمري عُمر يا ذراي إن هبّت رياح السنين”.
أما دينا فكتبت عن والدها الراحل: “اللهم إن أبي قد أحسن إلي منذ يوم ولادتي حتى يوم فراقه اللهم بحق هذا الإحسان ارحمه و اغفر له اللهم أكرم نزله ووسع مدخله اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنة واجمعنا به في جنة النعيم برحمتك يا أرحم الراحمين”. وعبرت ديما حربي عن فخرها بأبيها، مغردة: “سعيدة حظ لأن هذا الأب العظيم هو أبي”.