مؤتمر MESTRO 2025 يناقش الذكاء الاصطناعي بعلاج الأورام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا تعرض لوعكة صحية في عرض البحر
انطلاق هاكاثون الذكاء الاصطناعي AgentX لتمكين الكفاءات الوطنية
طريقة لتحسين فاعلية علاج سرطان الثدي بين النساء الأصغر سنًّا
ولي العهد يعزي رئيس وزراء اليابان في وفاة توميتشي موراياما
جائزة الأميرة صيتة تنظم ملتقى دراية 2 بأكثر من 30 ورشة عمل
نجم الشِّعْرَى اليَمانِيَّة يتلألأ بألوان متعددة فجر غد
الجامعة الإسلامية تُدشّن برنامج دبلوم القراءات عن بُعد
عبدالعزيز بن سعود يبحث التعاون الأمني مع وزير داخلية رومانيا
توضيح من حساب المواطن بشأن العنوان الوطني
تمكن كيميائيون من ابتكار روبوتات صغيرة الحجم في شكل أسماك؛ سرعتها 150 مترًا/ س لجمع دقائق البلاستيك من المحيطات.
وأعلن المكتب الإعلامي للجمعية الكيميائية الأمريكي، التوصل إلى ابتكار طريقة لتنظيف المحيطات من النفايات البلاستيكية باستخدام روبوتات أوتوماتيكية، شبيهة بالأسماك الصغيرة من حيث مقاساتها.
وأضاف في بيان، نشرته وسائل إعلامية: “هذه الروبوتات النانوية قادرة على التحرك في الماء بسرعة 150 مترًا في الساعة، وهذا أسرع بعدة مرات من سرعة النماذج القديمة للروبوتات. وقد أظهرت الاختبارات الأولى أنها قادرة على تجميع كمية كبيرة من دقائق البلاستيك ونقلها إلى مكان آخر”.
وتتكون السمكات الصناعية من صفائح الغرافين ملصوقة مع بعضها بمواد سكرية، وعند توجيه شعاع الليزر إلى هذه الصفائح تتحرك في الماء على شكل موجات كالأسماك والحيوانات البحرية “المسطحة”.
ويتمثل الهدف الرئيس لهذه الروبوتات في البحث عن دقائق البلاستيك وتجميعها، فضلًا عن قدرتها على تحمل الصدمات العنيفة.
ويرجع السب الرئيس من ابتكار هذه السمكات، إلى تكاثر النفايات البلاستيكية في المسطحات المائية حول العالم، ما يؤدي إلى تراكمها في أجسام الأسماك والكائنات البحرية ثم وصولها إلى جسم الإنسان.
ويتمنى الكيميائيون القائمون على المشروع إلى سرعة تنفيذه في الأماكن الأكثر تلوثًا في المحيطات.