الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
أكد معالي المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) الدكتور محمد ولد أعمر، أهمية الحراك الثقافي الذي تقوده المملكة العربية السعودية على مستوى العالم العربي، وثقافته العريقة الضاربة في أعماق التاريخ، مشيدًا بإعلان مؤسسة بينالي الدرعية عن الدورة الأولى لأول بينالي للفن الإسلامي في العالم، الذي ستستضيفه مدينة جدة في الفترة من 23 يناير وحتى 23 أبريل من العام القادم، الذي يعد امتداداً للحراك الثقافي السعودي في العالم.
وأشار ولد أعمر في تصريح صحفي إلى أن الثقافة العربية استطاعت مد الجسور التاريخية مع الشعوب حول العالم كافة، ونجح الفنانون المسلمون من وضع بصمة فنية خالدة منذ أكثر من 14 قرناً، لافتاً النظر إلى أن خطوة المملكة في إقامة أول بينالي للفن الإسلامي في العالم تأتي في الزمان والمكان المناسبين، فمن أرضها انطلقت الثقافة الإسلامية لتجوب العالم نوراً ومعرفة وعلماً.
وأوضح أن الدول الأعضاء في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألسكو) سجلت إسهامات على مر التاريخ في الفنون الإسلامية، واستطاع الفنانون المسلمون بالتعبير عن ثقافاتهم بأساليب متطورة ومبتكرة، حتى وضعوا بصمة خالدة لهم في سماء الفنون الإنسانية.
وأشاد المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالنسخة الأولى من بينالي الدرعية للفن المعاصر الذي أسدل الستار عن فعالياته في مارس الماضي، بعد أن شارك فيه أكثر من 60 فناناً من مختلف أنحاء العالم.
وأكد في ختام تصريحه أن مثل هذه الخطوات تسهم بشكل أساسي في تعزيز الفنون والثقافة في الحضور الشعبي المحلي والإقليمي والعالمي، مبيناً أهميتها في مد جسور التواصل مع العالم وتعزيز الحوار وتبادل الأفكار بين البشرية.