فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أجواءٌ متقلبة في الشرقية.. موجة حارة وأمطار ورياح
علق الأمير عبدالرحمن بن مساعد، على مقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، والتي أكد خلالها إلى حاجة بلاده لتعزيز الشراكة مع السعودية، وتأكيده على قوة المملكة إقليميا وتأثيرها الكبير في الاقتصاد العالمي.
وقال ابن مساعد، عبر حسابه في “تويتر”، لم يراودني شك للحظة، أن ما سينتهي إليه موقف الإدارة الأمريكية تجاه السعودية، هو ما تضمنه هذا التصريح من قبل الرئيس الأمريكي.
وأضاف أمريكا بلد عظيم ودولة مؤسسات يديرها غالبا عقلاء ولا يحكمها قصيرو نظر وإن قصر نظرهم لفترة وأخطؤوا في حساباتهم يعيدون النظر فيها بما يحقق مصالح أمريكا في النهاية.
وأضاف السعودية بلد كبير وعظيم بموقعه ومكانته الإسلامية والعربية وباقتصاد قوي يؤثر في العالم وهذا أمر لا ينكره إلا أحمق والأهم أن الشعب متناغم ومتلاحم مع قادته ويدعمها في كل الأوقات في يسر وشدة وأثبتت الأحداث بفضل الله أن هذه العلاقة لا يمكن اللعب بها أو التأثير عليها رغم المحاولات التي لم تمل ولا تمل لعقود لإفساد هذه اللحمة الحقيقية.
وقال “أمريكا بلد عظيم وكبير وعلاقته بالسعودية تاريخية تعود إلى ثمانية عقود منذ لقاء الملك عبدالعزيز بالرئيس رزفلت ومن يومها إلى الآن مرت العلاقات بصعود وهبوط، ولكن الثابت فيها أن العلاقة بينما إستراتيجية ومفيدة لمصالح كليهما ولا غنى عنها للبلدين والحقيقة أن البلدين يحتاجان بعضهما البعض ولكن حاجة أمريكا، حاليا للسعودية أكبر بكثير من حاجة السعودية لها حاليا”.
وتابع الأمير ابن مساعد “كمواطن سعودي أرحب أجمل ترحيب برئيس أمريكا البلد الصديق والشريك التاريخي”.
يذكر أن بايدن أكد في مقاله، : “السعودية دولة كانت شريكًا إستراتيجيًا لمدة 80 عامًا. واليوم، ساعدت المملكة العربية السعودية في استعادة الوحدة بين دول مجلس التعاون الخليجي الست، ودعمت الهدنة في اليمن بشكل كامل، وتعمل الآن مع خبرائي للمساعدة في استقرار أسواق النفط مع منتجي أوبك الآخرين”، في إشارة إلى قوة وتأثير المملكة إقليميا وفي الاقتصاد العالمي.