الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
توصلت دراسة جديدة، لعامل خطر وراثي، لمرض آل زهايمر يبدو أنه موجود بشكل أكبر لدى النساء، مما يعزز الجهود لشرح سبب انتشار المرض لدى الإناث أكثر من الذكور.
وحددت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة شيكاغو وكلية الطب بجامعة بوسطن جينًا جديدًا يسمى (إم جي إم تي) يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر لدى النساء.
وما يقارب 60 بالمئة من الأشخاص من أصل أوروبي مصابون بمرض الزهايمر يحملون هذا المتغير الجيني.
وقال الدكتور ستيفن تي ديكوسكي، أستاذ علم الأعصاب في كلية الطب بجامعة فلوريدا:” لقد عرفنا منذ فترة طويلة أن انتشار مرض الزهايمر أعلى لدى النساء، وكان يُعتقد سابقا أن ذلك يرجع إلى أن النساء يعشن أطول من الرجال، وقد ثبت الآن ارتباط الأمر بالآليات الجينية أيضا”.
وتابع: “بالإضافة إلى الاكتشاف الذي يوفر نظرة ثاقبة أخرى حول كيفية التحكم بتغيرات الدماغ في مرض الزهايمر، فإنه يوفر الفرصة أيضاً للوصول إلى الطرق الأخرى الممكنة لإبطاء أو وقف تقدم المرض”.
وبحسب الباحثين، فلا يجب المبالغة بالنتائج، لأن البحث يحتاج إلى دليل وظيفي واضح، ودراسات للنظر في الآليات المتعلقة بهذا الجين.
وأشارت جمعية مرض الزهايمر، إلى أن لجنة مخصصات مجلس النواب الأميركي تقترح زيادة 200 مليون دولار لتمويل أبحاث مرض الزهايمر والخرف في المعاهد الوطنية للصحة، للسنة المالية الفيدرالية التي تبدأ في 1 أكتوبر.