عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
قال جو بايدن: إنه مصاب بالسرطان كأثر جانبي لأضرار صناعة النفط في مسقط رأسه، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا، وهذا اضطر المكتب الصحفي بالبيت الأبيض إلى توضيح سريع بشأن ما يعنيه الرئيس الأمريكي.
بحسب صحيفة نيويورك بوست، كان بايدن يشير إلى سرطان الجلد الذي عانى منه قبل توليه منصبه العام الماضي.
ومع ذلك، بدا هذا التصريح في البداية وكأنه إعلان عن مرضه، وذلك خلال خطاب حول الاحتباس الحراري، وقد تحدث فيه عن الانبعاثات من مصافي النفط بالقرب من منزل طفولته في كليمونت، ديلاوير.
وقال بايدن: لهذا السبب أنا والكثير من الأشخاص الذين نشأت معهم مصابين بالسرطان، ولهذا تعاني ولاية ديلاوير من أعلى معدلات الإصابة بالسرطان في أمريكا.
وفور هذا التصريح، أعاد البيت الأبيض تغريدة تتحدث عن أن بايدن قد خضع لعملية لإزالة سرطانات الجلد غير الميلانينية، وهو نوع من أنواع سرطان الجلد الأقل شيوعًا، حيث تنمو الخلايا السرطانية ببطء وتلحق الضرر بالأنسجة المحيطة به، لكنه لا ينتشر إلى مناطق بعيدة في الجسم ويسبب الموت.
وكان طبيب الرئيس الأمريكي، الدكتور كيفين أوكونور، قد أصدر تقريرًا صحيًّا العام الماضي لم يشر إلى أن الرئيس يعاني من أي أنواع من السرطانات، وذكر أن سرطان الجلد يعود إلى تعرضه للشمس وليس من المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة النفط، كما زعم.
وكتب أوكونور عن مريضه حينها: من الثابت أن الرئيس بايدن أمضى وقتًا طويلًا في الشمس في شبابه، ولقد خضع للعديد من عمليات إزالة سرطانات الجلد غير الميلانينية قبل أن يبدأ رئاسته.
أما الأمر المحير بحسب الصحف الأمريكية، فهو اختيار الرئيس الأمريكي لاستخدام صيغة المضارع لوصف تجربته مع السرطان، لكن هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الاضطراب من جهته.
وقالت نيويورك بوست: بايدن، 79 عامًا، هو أكبر رئيس للولايات المتحدة عمرًا على الإطلاق، وكثيرًا ما تكون حالته العقلية محل للنقاش، وغالبًا ما يخطئ في الكلام أثناء الحديث عن الماضي.