وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
صور الليلة في استقبال الرئيس بايدن تختصر كل التاريخ لهذه الدولة العصية على فهم الجميع إلا أبناءها.
كُسر على باب قصر السلام اليوم كل الاستشراف والتوقعات والتنظير وظهرت الحقيقة.. وجسّد الحقيقة ملكٌ جمع بين حناياه كل تاريخ وطنه من رسالة والده المؤسس القائد التاريخي إلى هاري ترومان التي أملاها على من كتبها في روضة التنهات في قلب صحراء نجد إلى مواقف الملوك من أبناء عبدالعزيز عندما تصل الأمور إلى السيادة والكرامة.

توكأ الملك على عصاه في مكتبه منتظرًا دخول رئيس أكبر دولة في العالم عليه، لم يهتز أو يجفل وهو من رفع قبضته هاتفًا عام 2002م عندما انتشرت خرائط التقسيم في مراكز الابحاث الأمريكية ((فصرت إذا أصابتني سهام *** تكسرت النصال على النصال)).
وانتدب هذا الملك الثابت من كنانته أشد أسهمها عودًا وأقواها بأسًا ليكون ولي عهده.. شاب أصبح حديث الدنيا بطموحه لوطنه ومجتمعه.. خرج محمد بن سلمان إلى باب القصر يحمل على كتفيه 300 سنة من الكرامة والعزة.. وخيطًا رفيعًا بين مرونة السياسة والكرامة.
الحديث عن الإستراتيجية والمصالح المشتركة وثقل السعودية لخصته صورتان.
وما الحياة إلا ومضة عز.. ومن نكد الدنيا على حساد السعودية أنها كلما حضروا احتفالاتهم لسقوطها نهضت.
شاب عملاق بهمته لخص كل الرسائل السياسية للمملكة العربية السعودية اليوم بقبضته.. نحن أصدقاء ولسنا تابعين.
