القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
الأهلي يسعى للفوز الأول على الخلود
الفيحاء والأخدود يتعادلان سلبيًا في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين الاتفاق وضمك
حريق في مستودع بحي الزايدي والمدني يتدخل
ياسر القحطاني يُعلق على تحطيم الدوسري لرقمه التاريخي
السعودية تقود المستقبل باقتصاد رقمي وذكاء اصطناعي يعيدان تشكيل العالم
البيان الختامي للقمة العربية يطالب بوقف فوري للحرب في غزة ودعم سوريا
أعاد عيد الأضحى المبارك موروثًا شعبيًا اشتهرت به منطقة جازان منذ القدم ، وهو إعداد أكلة “المحشوش” الشعبية أو ما يُعرف بـ”الحميس”، حيث يحرص الأهالي على إحيائها كموروث شعبي وأكلة شهيرة في هذا الموسم خصيصًا.
واستخدم أهالي جازان قديمًا أكلة ” المحشوش ” كطريقة لحفظ اللحم لعدم وجود أجهزة التبريد آنذاك، وتوارثتها الأجيال في المنطقة فغدت واحدة من الأكلات الشهيرة، حيث اعتادت النسوة منذ القدم على إعدادها من لحوم وشحوم الأضاحي، وتجهيزها للطهي بعد تقطيع اللحم والشحم في إناء مصنوع من الحجر عادة أو من المعدن أحيانًا.
ولطهي المحشوش يتم إذابة الشحم ومن ثم يوضع اللحم على دفعات، ثم يوضع عليه مزيج من خليط البهارات، ويترك على النار لعدة ساعات مع تحريكه بين الحين والآخر، ومن ثم وضعه في إناء آخر مصنوع من الفخار .
ويتميز المحشوش بتجمده وبقائه لفترات طويلة تصل إلى شهور عدة مع احتفاظه بنكهته ومذاقه الذي لا يتغير.