خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أرسلت روسيا قاذفتين نوويتين تفوق سرعتها سرعة الصوت من طراز Tu-160 والتي تُلقب بالبجع البيضاء؛ لتحلق فوق بحر بارنتس شمال النرويج وفنلندا والسويد في استعراض آخر للقوة الروسية.
وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ومسؤولون روس آخرون قد حذروا في عدة مناسبات كلًّا من فنلندا والسويد، اللتين لطالما كانتا محايدتين عسكريًّا حتى قرارهما الأخير بالتقدم لعضوية الناتو، من عدم الانضمام إلى الكتلة الأمنية الغربية؛ لأن ذلك يهدد موسكو.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن إرسال طائرتين قادرتين على حمل وإطلاق رؤوس حربية نووية يعد بمثابة تذكير صارخ بمعارضة موسكو لتوسيع نفوذ الناتو على طول الحدود الشمالية لروسيا.
ورافقت الطائرات المقاتلة من طراز MiG-31 القاذفتين النوويتين Tu-160 الملقبتين بـ White Swans أو البجع البيضاء، في مهمة استمرت أكثر من سبع ساعات، دون اعتراض من أي من الدول.
وأصدرت وزارة الدفاع الروسية بيانًا في أعقاب التحليق الجوي قال فيه: جميع الرحلات الجوية التي تقوم بها طائرات قوات الفضاء الروسية تتم في ظل التزام صارم بالقواعد الدولية لاستخدام المجال الجوي.
Tu-160 هي قاذفة إستراتيجية ثقيلة، قادرة على الطيران بسرعة تفوق سرعة الصوت، ومصممة لتوجيه ضربات نووية ضد أهداف عسكرية معززة أو تلك الموجودة في المناطق النائية.
ويمكن أن تحمل ما يصل إلى 88 ألف رطل من الأسلحة المذهلة بما في ذلك الصواريخ النووية والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت وكذلك الرؤوس الحربية التقليدية، ولكن يجب أن تكون مصحوبة بطائرات مقاتلة لأنها تفتقر إلى الأسلحة الدفاعية.