بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
صور الليلة في استقبال الرئيس بايدن تختصر كل التاريخ لهذه الدولة العصية على فهم الجميع إلا أبناءها.
كُسر على باب قصر السلام اليوم كل الاستشراف والتوقعات والتنظير وظهرت الحقيقة.. وجسّد الحقيقة ملكٌ جمع بين حناياه كل تاريخ وطنه من رسالة والده المؤسس القائد التاريخي إلى هاري ترومان التي أملاها على من كتبها في روضة التنهات في قلب صحراء نجد إلى مواقف الملوك من أبناء عبدالعزيز عندما تصل الأمور إلى السيادة والكرامة.

توكأ الملك على عصاه في مكتبه منتظرًا دخول رئيس أكبر دولة في العالم عليه، لم يهتز أو يجفل وهو من رفع قبضته هاتفًا عام 2002م عندما انتشرت خرائط التقسيم في مراكز الابحاث الأمريكية ((فصرت إذا أصابتني سهام *** تكسرت النصال على النصال)).
وانتدب هذا الملك الثابت من كنانته أشد أسهمها عودًا وأقواها بأسًا ليكون ولي عهده.. شاب أصبح حديث الدنيا بطموحه لوطنه ومجتمعه.. خرج محمد بن سلمان إلى باب القصر يحمل على كتفيه 300 سنة من الكرامة والعزة.. وخيطًا رفيعًا بين مرونة السياسة والكرامة.
الحديث عن الإستراتيجية والمصالح المشتركة وثقل السعودية لخصته صورتان.
وما الحياة إلا ومضة عز.. ومن نكد الدنيا على حساد السعودية أنها كلما حضروا احتفالاتهم لسقوطها نهضت.
شاب عملاق بهمته لخص كل الرسائل السياسية للمملكة العربية السعودية اليوم بقبضته.. نحن أصدقاء ولسنا تابعين.
