سلمان للإغاثة يوزع 2.780 كرتون تمر في مأرب
بدء تشغيل محطة شارع حسان بن ثابت ضمن المسار البرتقالي بقطار الرياض غدًا
السديس: رئاسة الحرمين قدّمت خدماتها لأكثر من 4 ملايين مستفيد وأقامت 3 آلاف حلقة قرآنية
المحكمة العليا: غدًا الخميس غُرّة شهر محرم لعام 1447هـ
حريق في مستودع بحي الصفا بجدة ولا إصابات
القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
يواصل فيروس كورونا تفشيه مجددًا بالعالم، مع تحذيرات بشأن اكتشاف سلالة جديدة من أوميكرون، من الممكن أن تنتشر بسرعة وتتحدى اللقاحات.
وحسب “روسيا اليوم”، ذكرت قناة “سي تي في” الكندية عن مصدر أن أولى حالات الإصابة بنوع فرعي جديد “BA.2.75” من سلالة “أوميكرون” تم اكتشافها في كندا.
وأضاف المصدر أن النوع الفرعي الجديد “BA.2.75” شديد العدوى، ومقاوم للأجسام المضادة التي يتم الحصول عليها بعد التطعيم أو المرض.
وأوضحت القناة الكندية أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى معرفة مدى خطورة مسار الإصابة بهذا النوع مقارنة بالسلالات الأخرى.
من جانبه، قال متحدث باسم وزارة الصحة الكندية إنه تم تسجيل 5 حالات في كندا بهذا النوع الجديد وذلك بحسب تقرير أولي، وحتى تاريخ 6 يوليو، لافتا إلى أن “الأرقام قد تتغير مع تدقيق تعريف هذه الأنواع الفرعية”.
وأشارت القناة الكندية إلى أنه تم العثور على هذه السلالة أيضًا في الهند و10 دول أخرى على الأقل، بما في ذلك أستراليا وألمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
فيما نقلت شبكة “سكاي نيوز عربية”، عالم الفيروسات، ماثيو بينيكر قوله “من السابق لأوانه استخلاص الكثير من الاستنتاجات، لكن يبدو أن معدلات انتقال العدوى تظهر تصاعداً، خاصة في الهند”.
وسيستغرق الأمر أسابيع لفهم ما إذا كانت السلالة ستؤثر على زيادة انتشار الفيروس أم لا، حيث بدأت منظمة الصحة العالمية في تتبع المتغير لمراقبة كيفية تطوره.
يأتي ذلك مع تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، أمس الثلاثاء، من أن وباء كورونا “لم يقترب حتى من نهايته”.
وقال غيبرييسوس، في مؤتمر صحفي، إن “موجات جديدة من الفيروس تظهر مجددا أن كوفيد-19 لم يقترب من نهايته”، مؤكدًا أن الفيروس يضغط على الأنظمة الصحية والعاملين بها، ولا يزال الوضع يمثل حالة طوارئ عالمية.