زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أعاد عيد الأضحى المبارك موروثًا شعبيًا اشتهرت به منطقة جازان منذ القدم ، وهو إعداد أكلة “المحشوش” الشعبية أو ما يُعرف بـ”الحميس”، حيث يحرص الأهالي على إحيائها كموروث شعبي وأكلة شهيرة في هذا الموسم خصيصًا.
واستخدم أهالي جازان قديمًا أكلة ” المحشوش ” كطريقة لحفظ اللحم لعدم وجود أجهزة التبريد آنذاك، وتوارثتها الأجيال في المنطقة فغدت واحدة من الأكلات الشهيرة، حيث اعتادت النسوة منذ القدم على إعدادها من لحوم وشحوم الأضاحي، وتجهيزها للطهي بعد تقطيع اللحم والشحم في إناء مصنوع من الحجر عادة أو من المعدن أحيانًا.
ولطهي المحشوش يتم إذابة الشحم ومن ثم يوضع اللحم على دفعات، ثم يوضع عليه مزيج من خليط البهارات، ويترك على النار لعدة ساعات مع تحريكه بين الحين والآخر، ومن ثم وضعه في إناء آخر مصنوع من الفخار .
ويتميز المحشوش بتجمده وبقائه لفترات طويلة تصل إلى شهور عدة مع احتفاظه بنكهته ومذاقه الذي لا يتغير.