أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
كشفت اعترافات أم الطفل صقر نايف المطيري عن تفاصيل صادمة حيث أفادت الأم أنها قامت بقتل ابنها دون الإفصاح عن الأسباب وراء هذه الجريمة النكراء التي شغلت الرأي العام الكويتي لأكثر من أسبوع.
تعود القصة إلى ما قبل أسبوع تقريبًا حيث أثار أحد الإعلاميين الكويتيين قضية فقدان الطفل صقر بعد العثور على إخوته الثلاثة في أحد الشوارع.
الأطفال الثلاثة أكدوا أن أخيهم الأكبر هو من ألقى بهم في الشارع وأن لهم أخاً رابعاً مفقوداً، وبعد استجواب الأخ الأكبر اعترف أن أمه هي من قتل ابنها قبل عدة أشهر. وأن جميع الأبناء يعرفون القصة لكن خوفهم من مصير صقر هو ما دفعهم للكتمان.
ونقلت صحيفة الجريدة الكويتية عن مصادر أمنية قولها إن والدة الطفل، وهي من أرباب السوابق بتهم تعاطي المخدرات، اعترفت أمام المباحث أنها قتلت ابنها في شهر فبراير الماضي، وتركت جثته داخل المنزل لمدة 5 أيام.
وأوضحت المصادر أن الأم لجأت إلى عمال النظافة للتخلص من جثة طفلها التي لفتها بأكياس، حيث أبلغتهم بأنها جثة كلب نافق، فأخذوها وألقوها في أحد مرادم النفايات غرب منطقة عبدالله المبارك.
وكانت الأم قد تقدمت ببلاغ عن فقدان طفلها قبل أسبوع، وفق ما بينته المصادر، التي أشارت إلى أنها ”رفضت الإدلاء أمام المباحث عن سبب القتل لكنها أرشدت عن مكان الجثة“.
وكانت وزارة الداخلية الكويتية قد ذكرت في بيان رسمي أن الإدارة العامة للمباحث الجنائية في محافظة الأحمدي تمكنت من حل قضية الطفل المفقود منذ أيام، واتضح أنه تعرض لجريمة قتل من أحد أقربائه. وأوضحت أنه تم التوصل إلى مكان الجريمة وبالبحث عنه تبين أن القاتل دفنه في إحدى المناطق. ولفتت إلى أنه جارٍ اتخاذ اللازم بحق القاتل واستكمال التحقيقات الخاصة بالقضية لإحالتها إلى الجهات المختصة.