أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
رياح وضباب وموجة حارة على المنطقة الشرقية
برشلونة يفتتح مشواره في الدوري الإسباني بفوز على ريال مايوركا
بايرن ميونيخ يتوّج بكأس السوبر الألمانية على فريق شتوتجارت
تعود صفقة إيلون ماسك لشراء تويتر إلى الجدل مرة أخرى بعد تسريبات تشير إلى أن فريق ماسك توقف عن استكمال المحادثات الخاصة بتمويل الصفقة البالغة 44 مليار دولار.
ونشرت صحيفة واشنطن بوست، تصريحات وصفتها بالمطلعة تشير إلى دخول فريق إيلون ماسك في نزاع مع ممثلي شركة جوجل، على خلفية البرمجيات الخبيقة والحسابات الوهمية.
وقد هدد فريق إيلون ماسك بوقف المفاوضات والتنازل عن الصفقة تمامًا في حالة عجز الشركة المالكة عن تقليل الحسابات الآلية الضارة إلى أقل من 5% من إجمالي مستخدمي الموقع.
وفي وقت سابق؛ أوصى مجلس إدارة شركة “تويتر” بالإجماع بموافقة حاملي الأسهم على عرض بيع مقترح بقيمة أربعة وأربعين مليار دولار قدمه الملياردير والمدير التنفيذي لشركة “تسلا” إيلون ماسك، وفقا لتقرير تنظيمي صدر عن الشركة الثلاثاء.
وكان ماسك عرض شراء كامل أسهم تويتر لكنه اشترط الحصول على قاعدة بيانات المستخدمين النشطين.
وقد هدد ماسك في وقت سابق من هذا الشهر، بالتراجع عن الصفقة إذا فشلت إدارة الشركة في تقديم بيانات توضح عدد الحسابات الوهمية على منصة تويتر.
وتزعم إدارة تويتر أن الحسابات الوهمية تشكل أقل من 5% من مستخدمي المنصة، لكن ماسك يعتقد أن الرقم أعلى من ذلك بكثير. وتتوقع تويتر تصويت المساهمين على صفقة البيع بحلول أوائل أغسطس.
وقد أوضح ماسك خلال اجتماعه الأول مع موظفي الشركة: “إن الشركة بحاجة إلى أن تكون بحالة جيدة، وفي الوقت الحالي، تتجاوز التكاليف الإيرادات”، مضيفا أنه يجب أن يكون هناك تبرير لعدد الموظفين الكبير وإلا فلن تتمكن تويتر من النمو.
من جهة أخرى، قال ماسك إن المستخدمين لهم الحق في تصفية المحتوى الذي لا يريدون رؤيته، مضيفاً أن المعيار في تويتر ليس فقط عدم الإساءة إلى الناس، بل أيضاً توفير مصادر الترفيه والمعرفة، مع منح المستخدمين الحرية في التعبير عن آرائهم.