قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تعود صفقة إيلون ماسك لشراء تويتر إلى الجدل مرة أخرى بعد تسريبات تشير إلى أن فريق ماسك توقف عن استكمال المحادثات الخاصة بتمويل الصفقة البالغة 44 مليار دولار.
ونشرت صحيفة واشنطن بوست، تصريحات وصفتها بالمطلعة تشير إلى دخول فريق إيلون ماسك في نزاع مع ممثلي شركة جوجل، على خلفية البرمجيات الخبيقة والحسابات الوهمية.
وقد هدد فريق إيلون ماسك بوقف المفاوضات والتنازل عن الصفقة تمامًا في حالة عجز الشركة المالكة عن تقليل الحسابات الآلية الضارة إلى أقل من 5% من إجمالي مستخدمي الموقع.
وفي وقت سابق؛ أوصى مجلس إدارة شركة “تويتر” بالإجماع بموافقة حاملي الأسهم على عرض بيع مقترح بقيمة أربعة وأربعين مليار دولار قدمه الملياردير والمدير التنفيذي لشركة “تسلا” إيلون ماسك، وفقا لتقرير تنظيمي صدر عن الشركة الثلاثاء.
وكان ماسك عرض شراء كامل أسهم تويتر لكنه اشترط الحصول على قاعدة بيانات المستخدمين النشطين.
وقد هدد ماسك في وقت سابق من هذا الشهر، بالتراجع عن الصفقة إذا فشلت إدارة الشركة في تقديم بيانات توضح عدد الحسابات الوهمية على منصة تويتر.
وتزعم إدارة تويتر أن الحسابات الوهمية تشكل أقل من 5% من مستخدمي المنصة، لكن ماسك يعتقد أن الرقم أعلى من ذلك بكثير. وتتوقع تويتر تصويت المساهمين على صفقة البيع بحلول أوائل أغسطس.
وقد أوضح ماسك خلال اجتماعه الأول مع موظفي الشركة: “إن الشركة بحاجة إلى أن تكون بحالة جيدة، وفي الوقت الحالي، تتجاوز التكاليف الإيرادات”، مضيفا أنه يجب أن يكون هناك تبرير لعدد الموظفين الكبير وإلا فلن تتمكن تويتر من النمو.
من جهة أخرى، قال ماسك إن المستخدمين لهم الحق في تصفية المحتوى الذي لا يريدون رؤيته، مضيفاً أن المعيار في تويتر ليس فقط عدم الإساءة إلى الناس، بل أيضاً توفير مصادر الترفيه والمعرفة، مع منح المستخدمين الحرية في التعبير عن آرائهم.