ضبط مواطن رعى 36 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
لقطات لأمطار وثلوج حائل
متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
أثارت الخطة التي بدأتها وزارة الداخلية ببريطانيا، بوضع أجهزة تتبع إلكترونية في أرجل طالبي اللجوء لمراقبة تحركاتهم، استياء وإدانة الكثير على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، قالت وزارة الداخلية إن التجربة التي بدأت في إنجلترا وويلز وستستمر لعام، تختبر ما إذا كانت تساعد في الإبقاء على قنوات الاتصال مع طالبي اللجوء وكذلك في النظر في طلباتهم بشكل أكثر فعالية، فضلا عن تجميع معلومات عن عدد الفارين.
وأوضحت الداخلية أنه قد يتعرض من يجري تعقبهم بهذه الطريقة لتقييد حركتهم، ومن يخالف شروط التعقب سيتعرض إلى الاحتجاز أو المحاكمة.
لكن هذه الخطة انتقدها كثير من المغردين، واصفين إياها بأنها انتهاك صارخ وخطير لحقوق الإنسان، حيث تضيق بريطانيا الخناق على اللاجئين وتعاملهم باضطهاد كمجرمين.
وعلق على الأمر الصحفي حسين الغاوي قائلا: “سلم لي على حقوق الإنسان”، وأضاف آخر: “هذا زمن العجائب”.
فيما علق آخرون أنه إجراء ينتهك حرية الشخص، لذلك فكان على بريطانيا عدم استقبال هؤلاء اللاجئين أكرم من هذا الفعل البغيض.
وذكر مغرد آخر: “الآن السوار الكتروني في الأرجل، وغدًا في الرقبة، وبعدها يضحون بهم بأي وقت”.
بينما قال آخرون إن أجهزة تتبع إلكترونية يمكن أن يكون لها فائدة في حفظ الأمن العام، خاصة أن اللاجئين يأتون من مختلف البيئات ولديهم توجهات وأهداف مختلفة، كما يسيء بعض منهم التصرف ولا يلتزمون بقوانين الدولة التي يعيشون بها.
يذكر أن الأجهزة الإلكترونية التي فرضتها بريطانيا نوعين، يختص النوع الأول بمراقبة تحركات المهاجر أو طالب اللجوء، بينما يعمل الآخر على التحقق من مدى التزام طالب اللجوء أو المهاجر بأحكام التجول المفروضة في البلاد.