أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
استدعت صورة عمرها قرابة 3 عقود ذكريات العيد الجميلة حين كان الأبناء يشاركون الآباء في ذبح الأضحية وتوزيع اللحوم على الفقراء.
وتداول مستخدمو موقع تويتر صورتان لنفس الأشخاص في نفس المكان لكن بينهما 29 سنة ويظهر في الصورة الأولى التي التقطت عام 1407 الأب وأطفاله الأربعة يساعدونه في سلخ الأضحية وفي عام 1429، تكرر نفس المشهد لكن بعد أن صار الأطفال رجالا واكتسى وجه الأب بالمشيب.
وتفاعل مغردون مع الصورة حيث قال أحدهم :”ما أجمل الذكريات ، زين إنهم محتفظين في الصور” فيما قال فيصل الخالدي:” الله يحفظهم، ولا يفرقهم” وقال مغرد آخر:” ما شاء الله تبارك الله”.
قصة الصورة
وبحسب قناة العربية قال فهد سليمان التركي إن الصورة لوالده سليمان مع أبنائه عبد المحسن وتركي وأحمد وعبد الله وفهد، والتقطت الصورة في عام 1407 للهجرة في مدينة حرمة بمنطقة سدير، وهي من ضمن الصور القديمة التي كان والده يحتفظ بها لاجتماعات الأسرة والنادي الفيصلي، حيث إن والده كان رئيساً للنادي.
وعن قصة الصورة، سرد فهد التفاصيل مبينا أنه في عام 1936 وبعد مرور أكثر من 30 عاما قامت الأسرة بمطابقة الصورة، والتقطت الصورة قي نفس المكان، وتم وضع الصورتين معا القديمة والجديدة، وكانت الفكرة الاحتفاظ بالصورة بشكل جديد.
ونس
ما شاء الله تبارك الله 😢♥️ والله شي جميل ويستحق الفخر وللتربيه أثر يبقى حفظهما الله
وهاذي من الشعائر والسنه الجميله التي لابد أن يتعلمها الأبناء ويقدسونها في نفوسهم