زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أظهرت صور رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، وهو يحمل سلاحاً ويمشي في الشارع، إثر اقتحام أنصار زعيم التيار الصدري، للمنطقة الخضراء في العاصمة بغداد.
وبدا رئيس “ائتلاف دولة القانون”، وهو يحمل سلاحاً رشاشاً، في حين كان محاطاً بعدد من المسلحين الذين أحاطوا أيضاً بمنزله.
وذكرت بعض المصادر أن نوري المالكي خرج إلى الشارع إثر دعوة الصدر أنصاره إلى الانسحاب، بعدما قاموا باقتحام مبنى البرلمان.
وجرى النظر إلى خطوة نوري المالكي بحمل السلاح والحرص على توثيق الأمر عبر صور، بمثابة رسالة “تحد” أو إبداء استعداد للمواجهة، في ظل استمرار احتجاجات التيار الصدري.
ودخل مئات من أنصار الصدر إلى مقر مجلس النواب العراقي وغرف اللجان الخاصة، حيث رددوا هتافات مؤيدة للصدر، ومناهضة لقوى “الإطار التنسيقي” المدعوم من إيران
وكان المالكي قد أدان الاقتحام، واصفاً إياه بالانتهاك السافر للحق في التظاهر، بينما تتعمق الأزمة السياسية في البلاد.
وزاد توتر العلاقة بين نوري المالكي والصدر، مؤخراً، إثر نشر تسريبات صوتية لرئيس “ائتلاف دولة القانون” وهو يهاجم الصدر واصفاً إياه بالقاتل ونعوت أخرى “قدحية”.
ودعا رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، المتظاهرين إلى الالتزام بسلمية التظاهرات، والانسحاب الفوري من المنطقة الخضراء
وقال الكاظمي في بيان: “ندعو أبناءنا المتظاهرين إلى الالتزام بسلميتهم، والحفاظ على الممتلكات العامة .والخاصة، وبتعليمات القوات الأمنية المسؤولة عن حمايتهم حسب الضوابط والقوانين، والانسحاب الفوري من المنطقة الخضراء”.
وأضاف “سوف تكون القوات الأمنية ملتزمة بحماية مؤسسات الدولة، والبعثات الدولية، ومنع أي إخلال بالأمن والنظام”.