التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
انتقد وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، تدخل مليشيا حزب الله في شؤون بلاده، مطالبًا لبنان بوقف الفضائيات الحوثية التي تبث من داخله.
وزير الخارجية اليمني ينتقد تدخل حزب الله في شؤون بلاده ويطالب الحكومة اللبنانية بوقف الفضائيات الحوثية التي تبث من #لبنان #اليمن #العربية pic.twitter.com/lgpB4Ztks5
قد يهمّك أيضاً— العربية (@AlArabiya) July 3, 2022
وأضاف ابن مبارك في حديث لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن لبنان أعلن أنه اعتمد سياسة النأي بالنفس، لكن اليمن لا يرى هذا الأمر بل يوجد تدخلاً مباشراً، ليس فقط بالأقوال والخطابات لكن بالفعل من خلال إرسال مقاتلين والتدريب ونقل التكنولوجيا ومن خلال تواجد قنوات الحوثيين بالجنوب.
وحذر من أن هذه العوامل كلها تسيء إلى الرابط التاريخي الذي يربط اليمن بلبنان وهي روابط قديمة ظلت على الدوام في نمو وتطور راسخ على مر العصور مهما حاول فصيل التأثير عليها خدمة لأجندة إقليمية تبحر عكس تيار العلاقات والتاريخ المشترك.
وطالب وزير الخارجية اليمني، لبنان بوقف بث فضائيات الحوثيين التي تستضيفها الضاحية الجنوبية لبيروت حيث معقل حزب الله.
وأوضح ابن مبارك أن الإجراءات التي قام بها وزير الداخلية اللبناني فيصل مولوي بشأن هذه القنوات بقيت حبرًا على ورق، حيث أعلن في فبراير الماضي عن طلبه التقصي حول هذه المحطات ومشغليها تمهيدًا لاتخاذ إجراءات بحقها.
ولفت إلى أنه لم يتم القيام بأي مسعى لتنفيذها، مضيفًا: “مدركون طبيعة الموضوع، فلنسم ذلك خطوات أولية مشكورة، لكن نحن بانتظار أن ينفذ هذا الأمر”.
وأكد أن هذه القنوات تحض على الكراهية وتجنيد الشباب للقتال والإضرار بالعلاقات العربية وليس اليمن فقط، بل تضر بلبنان أولاً وبعلاقته بمحيطه العربي، مؤكدًا ضرورة النظر في شأنها.