رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
وحدت روسيا والصين قواتهما لإجراء مناورات عسكرية شاملة جديدة في بحر اليابان في سيناريو يشبه غزو جزيرة تايوان، في أحدث مؤشر على أن الرئيس فلاديمير بوتين قد يدعم غزو بكين لتايبيه.
ووصلت قوات الجيش الصيني إلى روسيا للمشاركة في مناورات الكرملين باسم شرق 2022 وذلك عبر الشرق الأقصى لروسيا وبحر اليابان، حيث سيجري أكثر من 50 ألف جندي و5000 مركبة و140 طائرة حربية و60 سفينة حربية مناورات ضخمة على بعد أميال فقط من تايوان.
ويثير ذلك القلق في تايبيه، حيث كانت بكين صريحة بشأن طموحاتها الإقليمية وانتقدت زيارات السياسيين الأمريكيين للجزيرة.
وبالمثل، رفضت الصين إدانة العملية العسكرية الروسية لأوكرانيا، وبدلاً من ذلك ألقت باللوم على الناتو في استفزاز بوتين وانتقاد عقوبات الدول الغربية على موسكو، وامتنعت عن التصويت الرئيسي في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لإدانة الصراع بعد أيام من بدء القتال.
وأصدرت وزارة الدفاع الروسية اليوم شريط فيديو للقوات الصينية يصل إلى البلد استعدادًا للتدريبات الثنائية.
وستجرى التدريبات في 7 ميادين للرماية في أقصى شرق روسيا وستشترك فيها قوات من عدة دول سوفيتية سابقة بجانب الصين والهند ولاوس ومنغوليا ونيكاراغوا وسوريا.
وقالت الوزارة إن وحدات من القوات الروسية المحمولة جوًا وقاذفات بعيدة المدى وطائرات شحن عسكرية ستشارك في التدريبات إلى جانب القوات الأخرى.
ويأتي التدريب القتالي لروسيا في الوقت الذي تستمر فيه العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، لكنها لم تكشف عن عدد القوات المشاركة.
وتعكس التدريبات العلاقات الدفاعية المتزايدة بين موسكو وبكين، والتي نمت بشكل قوي منذ أن أرسلت روسيا قواتها إلى أوكرانيا في 24 فبراير.