القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
أشاد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بمبادرة مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري التي تدعو إلى وقف العنف في البلاد.
وقال الكاظمي: دعوة السيد مقتدى الصدر إلى وقف العنف تمثل أعلى مستويات الوطنية والحرص على حفظ الدم العراقي.
وأضاف : كلمة سماحته تحمّل الجميع مسؤولية أخلاقية ووطنية بحماية مقدرات العراق والتوقف عن لغة التصعيد السياسي والأمني والشروع في الحوار السريع المثمر لحل الأزمات.
وتستثني مبادرة الصدر، الأحزاب السياسية والمؤسسة للنظام السياسي الحالي من المشاركة في الانتخابات المقبلة، وهو الأمر الذي لاقى ترحيبًا على المستوى الشعبي حيث عبر العديد من المواطنين العراقيين عن رغبتهم في التخلص من الطبقة الحاكمة منذ 2003، معتبرين أن ذلك هو الحل الوحيد لإنهاء الأزمة التي تمر بها العملية السياسية وتأسيس نظام جديد يكتسب التأييد الشعبي والدولي.
من جانبه قال رئيس تحالف الفتح هادي العامري إن مبادرة الصدر لوقف العنف شجاعة، وجاءت في لحظة حرجة، داعيًا كل الأطراف بالتوقف عن استخدام السلاح مؤكدًا أن الحل بين الأخوة هو بالحوار.
وهذا المعنى أكده رئيس إقليم كردستان العراق، نيجيرفان بارزانى، الذي قال: إن الحوار هو الحل الوحيد لإنقاذ العراق من وضعه الصعب.
وكان الزعيم الشيعي أمهل أنصاره 60 دقيقة من أجل الانسحاب من الميادين وتهدئة الأوضاع، وقال: إذا لم ينسحب التيار الصدري خلال ستين دقيقة من الآن فأنا أتبرأ منه”، وعلى الفور بدأت عملية تفكيك خيام الاعتصام التي نصبها أنصار التيار الصدري في المنطقة الخضراء وسط بغداد.