الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
أشاد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بمبادرة مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري التي تدعو إلى وقف العنف في البلاد.
وقال الكاظمي: دعوة السيد مقتدى الصدر إلى وقف العنف تمثل أعلى مستويات الوطنية والحرص على حفظ الدم العراقي.
وأضاف : كلمة سماحته تحمّل الجميع مسؤولية أخلاقية ووطنية بحماية مقدرات العراق والتوقف عن لغة التصعيد السياسي والأمني والشروع في الحوار السريع المثمر لحل الأزمات.
وتستثني مبادرة الصدر، الأحزاب السياسية والمؤسسة للنظام السياسي الحالي من المشاركة في الانتخابات المقبلة، وهو الأمر الذي لاقى ترحيبًا على المستوى الشعبي حيث عبر العديد من المواطنين العراقيين عن رغبتهم في التخلص من الطبقة الحاكمة منذ 2003، معتبرين أن ذلك هو الحل الوحيد لإنهاء الأزمة التي تمر بها العملية السياسية وتأسيس نظام جديد يكتسب التأييد الشعبي والدولي.
من جانبه قال رئيس تحالف الفتح هادي العامري إن مبادرة الصدر لوقف العنف شجاعة، وجاءت في لحظة حرجة، داعيًا كل الأطراف بالتوقف عن استخدام السلاح مؤكدًا أن الحل بين الأخوة هو بالحوار.
وهذا المعنى أكده رئيس إقليم كردستان العراق، نيجيرفان بارزانى، الذي قال: إن الحوار هو الحل الوحيد لإنقاذ العراق من وضعه الصعب.
وكان الزعيم الشيعي أمهل أنصاره 60 دقيقة من أجل الانسحاب من الميادين وتهدئة الأوضاع، وقال: إذا لم ينسحب التيار الصدري خلال ستين دقيقة من الآن فأنا أتبرأ منه”، وعلى الفور بدأت عملية تفكيك خيام الاعتصام التي نصبها أنصار التيار الصدري في المنطقة الخضراء وسط بغداد.