أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تواصل السعودية وضع نفسها كفرصة استثمارية رائدة في العالم وذلك مع مشهد ريادي لا مثيل له من حيث سرعة النمو والفرص الكبيرة لرأس المال الاستثماري، وعلى ذلك، فقد أضحت وجهة مفضلة للشركات والمستثمرين الأجانب.
وتواصل المملكة تنفيذ الإصلاحات واللوائح لجذب المزيد من الاستثمارات تحت إطار خطة رؤية 2030 للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، ويحقق برنامج التحول الوطني بنجاح أهداف التغييرات الاجتماعية والاقتصادية التي تعيد تشكيل المملكة بشكل ملحوظ.
وتشهد المملكة تحولًا جذريًا لا مثيل له مع وجود العديد من المشاريع الطموحة، مثل مدينة نيوم ومدينة ذا لاين وإحياء مواقع التراث الثقافية القديمة مثل العلا من بين عدة مشاريع أخرى.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال صندوق النقد الدولي (IMF) إن المملكة تستعد لأن تصبح واحدة من أسرع الاقتصادات نموًا في العالم في عام 2022، متوقعة أن يتوسع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 7.6%، وهو أسرع نمو منذ أكثر من عقد.
وقال النقد الدولي أيضًا إن استمرار تنفيذ رؤية 2030 وسياساتها سيساعد على تنويع الاقتصاد وتحريره، مما يمهد الطريق لنمو اقتصادي أكثر استقرارًا.
ويستفيد كل قطاع صناعي رئيسي من فرص النمو المعروفة في المملكة، بما في ذلك البناء والهندسة والطاقة والضيافة والتصنيع والترفيه والخدمات الاستشارية المهنية.
وقال المدير العام لشركة PPG الصناعية، بول أرنولد في حوار مع آرابيان بيزنس: تاريخيًا، كان تصور تأسيس شركة في السعودية والعمل فيها يعتبر صعبًا ومربكًا، لكن هذه العقلية تتغير الآن لاسيما مع الدعم المهني المناسب والتوجيه.
وقال: اتخذت المملكة خطوات مبهرة نحو تحسين بيئة الأعمال وجذب الاستثمار الأجنبي وخلق فرص العمل في القطاع الخاص، وباتت المملكة واحدة من أبرز الأسواق في المنطقة، وعززت العديد من المبادرات الجديدة للمستثمرين الأجانب إلى جانب الحوكمة وإصلاح سوق العمل.
واختتم أرنولد حواره قائلًا: في رأيي، لا توجد فرصة أخرى في أي مكان في العالم مثلما يوجد في السعودية، فالمستثمرون الذين نتحدث معهم يدركون تمامًا أن المملكة هي المكان التالي الذي يتطلعون إليه.
