إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أعلنت مدرسة فن الصياغة بالعاصمة الفرنسية باريس عن دورة صيفية جديدة للراغبين والراغبات في تعلم مبادئ صناعة الحلي وصياغة المجوهرات.
وستركز الدورة الجديدة التي تقام أواخر أغسطس الجاري، على مهارة قطع أحجار العقيق، مع زيارات للمشاغل ومتاحف القطع النادرة من المجوهرات التي أبدعتها أنامل فرنسيين أو وافدين لفرنسا عبر العصور.
كما سيتاح للمسجلين في هذه الدورة التعرف على أسرار واحدة من أشهر الأحجار الثمينة، المعروفة باسم “ماسة درسدن الخضراء”.
وتعتبر ماسة درسدن الخضراء من أشهر الماسات الثمنية المتواجدة في ألمانيا، والتي كادت أن تنتهي بين أيدي اللصوص لولا أن حدثت ظروف ومصادفات أبقتها في حفظ الصون.
وبشأن تفاصيل حكايتها، ففي 25 نوفمبر من عام 2019، استيقظ الألمان على نبأ صادم بشأن تسلل لصوص إلى متحف القبة الخضراء في مدينة درسدن، عاصمة ولاية سكسونيا في شرق البلاد، ونهبوا ثلاثة أطقم من الألماس والياقوت تعود للقرن الثامن عشر ولا تقدر بثمن.
وعلى الرغم من الغضب العارم، لكن خفف هذا النبأ هو أن القطعة الأثمن في المتحف لم تقع بين أيدي اللصوص
ويرجع السبب في ذلك مصادفة أن ماسة درسدن الخضراء كانت موجودة على سبيل الإعارة في معرض نظمه متحف المتروبوليتان في نيويورك، ما مثَّل صدفة مهمة أنقذت أكبر قطعة ألماس خضراء اللون في العالم من السرقة.