كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- ، تنظّم القوات البحرية الملكية السعودية، الملتقى البحري السعودي الدولي الثاني، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 17 نوفمبر المقبل في محافظة جدة.
ويهدف الملتقى الذي يعقد تحت عنوان :”حماية الوحدات البحرية والمواقع الحيوية الساحلية من تهديد الأنظمة غير المأهولة” إلى تبادل وجهات النظر ومناقشة التحديات التي تواجه الوحدات البحرية والمواقع الحيوية الساحلية وسبل حمايتها، وكيفية التعامل مع التهديدات المستمرة وأثرها على الاقتصاد العالمي وضمان سلامة الممرات البحرية.
وبهذه المناسبة، ثمّن معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، الرعاية الكريمة للملتقى من سمو ولي العهد – حفظه الله -، مؤكدًا أهميته في ظل ما تشهده المنطقة والعالم من أحداث وتطورات سريعة تظهر بها خطورة وتهديدات الأنظمة غير المأهولة، مبينًا أن الملتقى سيناقش التحديات والتهديدات للأنظمة غير المأهولة وطرق التعامل معها والحد من انتشارها ودور الدول والمنظمات في التصدي لتهديداتها.
وقال:” إن إقامة الملتقى البحري السعودي الدولي الثاني، يأتي استمرارًا لإسهامات المملكة في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتعزيزًا لدور القوات المسلحة ممثلة في القوات البحرية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالبيئة البحرية على المستوى الوطني، وما تقوم به القوات البحرية للدول الشقيقة والصديقة لدعم الجهود الإقليمية والدولية وتأمين حركة الملاحة البحرية، والإسهام في المحافظة على الاقتصاد العالمي”.
وسيشهد الملتقى، جلسات وورش عمل بمشاركة مهتمين ومختصين من عسكريين وخبراء في مجال التكنولوجيا والصناعة وأكاديميين، إلى جانب الوزارات والهيئات الحكومية والشركات العالمية، كما سيشهد معرضًا مصاحبًا تشارك فيه أبرز الشركات المحلية والإقليمية والدولية؛ لعرض أحدث المعدات والتقنيات والأنظمة في مجال الأمن البحري.