بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
تعرّض المجال المغناطيسي للأرض، الأحد الماضي، لرشقات تيارٍ من الرياح الشمسية، وصلت سرعته إلى أكثر من 600 كيلومتر (372 ميلاً) في الثانية.
وعلى الرغم من أن هذا ليس شيئاً مثيراً للقلق -فالعواصف الشمسية غالباً ما تضرب كوكبنا مسبّبة الشفق القطبي المذهل- لكن الغريب أن هذه العاصفة كانت غير متوقعة تماماً.
وأفاد SpaceWeather بأن “هذا الحدث لم يكن ضمن التوقعات، لذا جاء الشفق القطبي الناتج كمفاجأة”.
وبحسب “روسيا اليوم”، تحدث الرياح الشمسية عندما لم يعد من الممكن كبح تيارٍ من الجسيمات عالية الطاقة والبلازما بسبب جاذبية الشمس والانفجار نحو الأرض.
وما زلنا لا نعرف كثيراً عن كيفية عمل شمسنا، لكن يُعتقد أن هذه الانبعاثات تأتي من بقع لامعة كبيرة على الشمس تُعرف باسم “الثقوب الإكليلية”، ويقوم العلماء بعمل رائع لرصدها من هنا على الأرض.
ومن خلال هذه المراقبة، يمكنهم إنشاء “تنبؤات” للطقس الفضائي لا تتنبأ فقط عندما تتجه العواصف الشمسية أو التوهجات الشمسية، والمعروفة أيضا باسم الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME)، في طريقنا، ولكن ما مدى قوتها.
وفي وقت مبكر من يوم الأحد، لاحظ مرصد المناخ العميق في الفضاء التابع لناسا (DSCOVR) تيارات الرياح الشمسية الخفيفة، التي زادت بشكل كبير وغير متوقع على مدار اليوم.