الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
عادات يومية تزيد دهون البطن
طقس شديد البرودة ورياح نشطة وضباب على عدة مناطق
ثارت حالة من الجدل بين مرتادي تويتر بعد تداول مقطع فيديو يوضح الفارق بين طريقة اتخاذ القرار بين جيل الثمانينيات وجيل الألفية.
المقطع الأكثر تداولًا بعنوان:
قد يهمّك أيضاً"الفرق بين جيل الالفية وجيل الثمانينات" pic.twitter.com/0ILQbs7U5l
— WHR (@whrumor) August 7, 2022
المقطع يظهر شابين من مواليد الألفية يترددان في عبور أحد التقاطعات التي امتلأت بمياه الأمطار وبعد فترة طويلة من التردد تفاجأ الشابان بمرور رجل من مواليد جيل الثمانينيات غير مبالٍ بالمياه الموجودة على الأرض.
وبعد لحظات اكتسب الشابان الشجاعة التي خولتهما عبور التقاطع إلى الجانب الآخر من الطريق.
وتباينت ردود الفعل حول تصرف الأشخاص الثلاثة ففي حين رأى فريق أن الرجل الناضج يمثل جيل الثمانينيات كان أكثر جرأة وشجاعة في اتخاذ القرار فيما رأى البعض أن أبناء جيل الألفية لديهم كثير من وسائل الترفيه والراحة.
وعلى الجانب الآخر قالت “فاطمة” : “بالعكس جيل الثمانينيات فيهم طابع التردد من المجازفة وحريص جدًا ألا يقع في الفشل وإذا فشل ممكن يصاب بالخذلان بينما جيل الألفين عادي عندهم الواحد يجرب أي شيء ومتحمس ويحب المجازفة نجح أو فشل حتى لو فشل ما يتأثر لكن ما يستفيد من أخطائه عكس جيل الثمانينيات”.
أما عبدالعزيز عبدالله فقال : “الشين والزين موجود بكل مكان ويا كثر مواليد 2000 اللي ملتزمين وفاهمين.. الفرق إنك تواكب أي حدث يصير زين أو شين أول محد يدري عنك وكل شيء من تحت لتحت الفرق بيننا وبينكم أننا ما نعمم”.
وقال مغرد آخر : الفكرة هي الفرق بين الجيلين وليس المقارنة بينهم والفرق بينهم واضح جيل 80 عاش في بيئة قاسية وهي الاعتماد على نفسك في كل شيء في المطر والغبار والحر والبرد، أنت اللي تروح المراجعة والسوق وتخلص أمورك بنفسك أما مواليد أو جيل 2000 أكثرهم يخلص أموره أونلاين بدون تعب”.