بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
عاد اسم سيف الإسلام القذافي للظهور مجددًا؛ إذ تحدث أحد التقارير الصحفية الأخيرة، عن احتمال اختبائه في إحدى مناطق مسقط رأس رجل المخابرات الليبية السابق عبد الله السنوسي.
وأشار تقرير نشرته مجلة جون أفريك إلى أن مصادرها الليبية الخاصة أكدت تواجد سيف الإسلام في بلدة السنوسي.
ويقول التقرير: “بعد تقديم أوراق ترشحه للانتخابات، بقي سيف متخفياً وغير مرئي في الفضاء العام؛ ورغم ظهوره لمرات قليلة إلا أن أحداً لم يجرؤ على تصويره دون علمه، حيث كان واثقًا من شعبيته المتزايدة بسبب حنين الليبيين إلى البذخ الذي عاشوه زمن حكم والده”.
ويضيف: “سيف سبق له خلال سنوات حكم والده الاحتكاك بنجوم البوب العالميين، وكان شغوفاً بالتخييم والرحلات الليلية في الصحراء، لكن هواياته تغيرت اليوم في مجال الصيد والقراءة”.
كما يشير التقرير إلى أن العقيد العجمي العتيري (من الزنتان) أصبح مولعاً بسيف (سجينه السابق) إلى حد أن زوده بجنود من كتيبته كحراس شخصيين، إلى جانب أفراد من قبيلة المشاشية المجاورة، التي كانت منافسة في السابق.
وفي وقت سابق؛ أشارت جريدة المجلة إلى أن سيف الإسلام بعد مرور خمس سنوات على إطلاقه من قبل كتيبة مدينة الزنتان، التي ألقت القبض عليه في العام 2011 احتفظ بقاعدة للإقامة فيها بالقرب من إقامته الجبرية السابقة على بعد 170 كيلومتراً جنوب طرابلس.
وأرجعت الجريدة تلك المعلومات إلى مصادرها الخاصة التي اكتفت بوصفها بـ “أحد أنصار سيف”.
كما نقلت بعض الوسائل الإعلامية في وقت سابق؛ تصريحات لمصدر أمني ليبي يقول: “إن سيف تنقل باستمرار بين الزنتان ومنطقة فزان”.
وفي سياق متصل؛ كشف مصدر آخر اختباء سيف في قرية عبد الله السنوسي، الرجل الثاني في النظام الليبي السابق.
ووفقًا لتحليلات مجلة جون أفريك فإن شعبية سيف الإسلام تتناسب طرديًا مع مقدار الأزمات السياسية والاقتصادية التلي تغرق فيها الدولة الليبية.