موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
برمنغهام تحتضن فعالية تنظمها إثراء الخير للحجاج البريطانيين
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 52 كيلو قات في عسير
عبدالعزيز بن سعود يلتقي متقاعدي قطاعات وزارة الداخلية بالمدينة المنورة
عاد اسم سيف الإسلام القذافي للظهور مجددًا؛ إذ تحدث أحد التقارير الصحفية الأخيرة، عن احتمال اختبائه في إحدى مناطق مسقط رأس رجل المخابرات الليبية السابق عبد الله السنوسي.
وأشار تقرير نشرته مجلة جون أفريك إلى أن مصادرها الليبية الخاصة أكدت تواجد سيف الإسلام في بلدة السنوسي.
ويقول التقرير: “بعد تقديم أوراق ترشحه للانتخابات، بقي سيف متخفياً وغير مرئي في الفضاء العام؛ ورغم ظهوره لمرات قليلة إلا أن أحداً لم يجرؤ على تصويره دون علمه، حيث كان واثقًا من شعبيته المتزايدة بسبب حنين الليبيين إلى البذخ الذي عاشوه زمن حكم والده”.
ويضيف: “سيف سبق له خلال سنوات حكم والده الاحتكاك بنجوم البوب العالميين، وكان شغوفاً بالتخييم والرحلات الليلية في الصحراء، لكن هواياته تغيرت اليوم في مجال الصيد والقراءة”.
كما يشير التقرير إلى أن العقيد العجمي العتيري (من الزنتان) أصبح مولعاً بسيف (سجينه السابق) إلى حد أن زوده بجنود من كتيبته كحراس شخصيين، إلى جانب أفراد من قبيلة المشاشية المجاورة، التي كانت منافسة في السابق.
وفي وقت سابق؛ أشارت جريدة المجلة إلى أن سيف الإسلام بعد مرور خمس سنوات على إطلاقه من قبل كتيبة مدينة الزنتان، التي ألقت القبض عليه في العام 2011 احتفظ بقاعدة للإقامة فيها بالقرب من إقامته الجبرية السابقة على بعد 170 كيلومتراً جنوب طرابلس.
وأرجعت الجريدة تلك المعلومات إلى مصادرها الخاصة التي اكتفت بوصفها بـ “أحد أنصار سيف”.
كما نقلت بعض الوسائل الإعلامية في وقت سابق؛ تصريحات لمصدر أمني ليبي يقول: “إن سيف تنقل باستمرار بين الزنتان ومنطقة فزان”.
وفي سياق متصل؛ كشف مصدر آخر اختباء سيف في قرية عبد الله السنوسي، الرجل الثاني في النظام الليبي السابق.
ووفقًا لتحليلات مجلة جون أفريك فإن شعبية سيف الإسلام تتناسب طرديًا مع مقدار الأزمات السياسية والاقتصادية التلي تغرق فيها الدولة الليبية.