الفتح يسعى لمواصلة تألقه ضد الرائد استثمارات سعودية بقيمة مليار دولار في أكبر منجم للنحاس والذهب بالعالم رغبة الشباب بمواصلة الانتصارات تصطدم بصحوة أبها يعود تاريخهما لعدة قرون.. اكتشاف خندق دفاعي وسور تحصين بجدة التاريخية حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ28 بدوري روشن إندونيسيا تصدر تحذيرًا من تسونامي بعد ثوران بركان عدة مرات الشورى يناقش تقارير الأداء السنوية لعدد من الأجهزة الحكومية الأسبوع المقبل ماذا يفعل الهلال بعد الخسارة في الذهاب بإقصائيات آسيا؟ قطاع التعدين السعودي يشهد قفزة باستثمارات تصل لـ 410 مليارات دولار صور الأقمار الصناعية تكشف إصابة مفاعل ديمونة عقب الضربة الإيرانية
اختلف مغردون خلال تبادلهم الرأي والنقاش مع أنس الراجحي المهتم بتوعية المستثمرين في تداول بالاستثمار الآمن، بشأن إمكانية شراء حذاء بسعر يتراوح ما بين 2000 أو 6000 ريال لامتطائه، سواًء كان هذا المشتري مقتدرًا أو غير مقتدر.
ووجه الراجحي سؤالًا لمتابعيه على موقع “تويتر” قال فيه: “ما رأيكم بمن يشتري حذاء أو شبشب، بسعر 2000 ريال أو 6000 ريال ليمتطيها، سواءً كان مقتدرًا أو غير مقتدر”.
وأضاف: “بالنسبة لي، لا يمكن أن أفعلها مهما بلغت قدرتي الشرائية، ليس بخلًا، إنما لا أجد هذا الشيء يشبع لدي حاجة أو رغبة إطلاقًا”.
واختلف البعض بين مؤيد ومعارض للأمر، فقال أحد المغردين “بالنسبة لي أي سلعة إذا نالت ذائقتي الشخصية فلا مشكلة لدي عن حجم القيمة قل أو زاد إن كانت في حدود قدرتي الشرائية”.
وأضاف: “إذا كانت أكثر راحة وجودة لِمَ لا”، فيما تابع آخر: “لو كانت هذه السلعة تقدم شيئًا يفرقها عن غيرها ممكن، لكن إذا كانت فقط لاسم العلامة التجاريه فلا”.
وذكر آخر: “لو ما عندك إلا ثمن هذه السلعة فالصدقة أولى، لكن اللي عنده ثمنها ويتصدق أضعاف قيمتها عادي عليه”.
بينما أوضح مغرد آخر أن المجتمع ابتلي بالمظاهر وأصبح يشتري ما لا يستمتع باقتنائه فقط لأجل المجتمع، لافتا إلى أنه من المفترض أن يشتري الإنسان ما يستمتع به سواء في الملبس أو المسكن أو غيرها وليس ليلبي رغبات الآخرين.
وكشف أحد المغردين أن سبب اقتناء وشراء الأشياء الغالية هي إشباع نفسي خاصة لدي المقتدرين.