ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
أثارت واقعة زواج جزائرية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما وأنها أقيمت بعد 96 ساعة من مراسم عزاء الزوجة الأولى.
فقد قام أحد الجزائريين بالزواج مجددًا بعد وفاة زوجته بـ 96 ساعة؛ ما عرضه لموجة واسعة من الانتقادات والاستغراب من قدرته على تخطي وتجاوز حادث وفاته سريعًا.
وفي الوقت الذي انقسمت فيه الآراء بشأن الزوج بين معترضين يرون أنه فعل بعيد عن الوفاء، ومؤيدين يشيرون إلى أنه مارس حقًّا طبيعيًّا؛ جاءت تصريحات الشاب تزيد الصدمة من الواقعة؛ لاسيما بعد قوله: “انتظرت بما فيه الكفاية”.
وأقيمت مراسم الاحتفال بالزواج في محافظة البليدة بوسط البلاد، وهي ذاتها التي توفيت فيها الزوجة الأولى.
وتباينت تعليقات المغردين على الواقعة؛ فاعتبر كثيرون أنها دلالة على أن الوفاء من سمات المرأة، واصفين الرجال بعدم الأمان.
وفي الوقت نفسه؛ أكد مغردون على أن الشاب مارس حقًّا يكفله الشرع والإنسانية؛ إلا أنهم لاموا عليه تسرعه وعدم الانتظار كنوع من التعبير عن الوفاء للحياة السابقة مع زوجته الراحلة.