الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
تقيم مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) في مدارس منارات الرياض برنامج موهبة الإثرائي الصيفي لعدد من الوحدات من ضمنها وحدة الروبوت، ويهدف البرنامج إلى تعليم الطلاب الموهوبين الملتحقين بالبرنامج على مبادئ تركيب وبرمجة الروبوت التعليمي وإثارتها للتفكير في مشاريع تقنية تخدم التقدم الصناعي في المملكة.
وقال مدرب وحدة الروبوت أحمد حودة: “إن الطلاب يتعلمون في وحدة الروبوت أسماء القطع ويتعرفون عليها وطريقة تركيبها ويقومون بتنفيذ وتصميم عمل هندسي للروبوت وكذلك اختيار المحركات والحساسات اللازمة لذلك ثم يقدمون مخططًا انسيابيًّا للبرمجة وبرمجة الروبوت لينفذ الأوامر المكلف بها”.
وأشار إلى أنه يشترك في وحدة الروبوت 24 طالبًا والهدف الذي يسعون إليه في الوحدة هو إتقان الطالب لمهارة التصميم الهندسي للروبوت والبرمجة مما يساعده في بناء الروبوت الخاص به، حيث نفذ الطلاب خلال هذه الفترة العديد من الأجهزة كالروبوت الجرو، وسيارة السباق، والجرار، وتحديد الفرق بينهم من حيث تركيب التروس مما يزيد السرعة أو العزم وأيضًا الروبوت الراكل للكرة، والروبوت اللاقط الذي يستخدم في العديد من المصانع والروبوت المصارع.
وأشار أحمد إلى أن طلاب موهبة طلاب مميزون بالفعل يستطيعون صنع الكثير بقليل من المجهود وبدقة عالية وعندهم حماس كبير للتعلم ولديهم الكثير من الأفكار الإبداعية الجديدة.
وبين مدرب وحدة المستقبل محمد إسماعيل “أن الوحدة متنوعة بين ما هو نظري وتطبيقي على سبيل المثال كجوانب الهندسة والعلوم المختلفة، حيث نقوم باستخدام المنهجية المناسبة لحل المشكلات سواء بالتعاون مع الآخرين او بشكل مفرد، وتطبيق التجارب العلمية ومواقف الحياة الحقيقية والإلمام بالمهارات والأدوات المعملية، إضافة إلى إظهار المفهوم من خلال التواصل الشفهي والكتابي في العمل الجماعي والنقاشات الصفية”.
وتابع: “نكون مع الطلاب في المختبرات الافتراضية خلال ساعتين للفترة الأولى من البرنامج وساعتين الفترة الثانية لتهيئة العمل التطبيقي المعملي اليدوي؛ لأن التجارب العلمية تخدم تطوير مهارة التحليل والتفكير الناقد، وقد نفذوا خلال هذه الفترة الطائرة الشراعية وكذلك طريقة بناء الجسور”.