رابط التسجيل في حساب المواطن وشروط الاستحقاق أنمار الحائلي يعلن رحيله ويؤكد: سأدعم لؤي ناظر في انتخابات رئاسة الاتحاد لؤي ناظر يعلن ترشحه لرئاسة نادي الاتحاد الموارد البشرية لـ مستفيد الضمان الاجتماعي: لا تحذف أو تسحب الطلب قبل صرف الدفعة بالفيديو.. نعامة تستمتع بأكوام البرد في رياض الخبراء السديس: مباركة المفتي لإقامة “ندوة الفتوى في الحرمين” يؤكد دعمه للتحول في أساليب الفتوى وتيسيرها ولي العهد يستعرض مع ديمتري كيركنتزس استعدادات السعودية لاستضافة إكسبو 2030 الجامعات تفتح باب القبول للطلبة دون الحصر على المنطقة الإدارية السعودية تؤكد أهمية الجهود العربية المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي حساب المواطن يجيب: هل يتم الإفصاح عن العقارات ذات العوائد المالية فقط؟
اختتمت جمعية مساعي النسائية الخيرية اليوم الخميس مشروع ” نبضات وردية ” للفتيات والذي أقيم في نادي ضباط القوات المسلحة في الرياض ، و استمر لمدة خمسة أسابيع بمعدل 5 لقاءات في كل أسبوع وبإجمالي 125 ساعة تدريبية، يأتي هذا البرنامج بالشراكة مع نادي ضباط القوات المسلحة وفريق غيمة التطوعي .
يهدف البرنامج الى تعزيز القيم المجتمعية وإكساب الفتيات المهارات اللازمة لتنمية وبناء الشخصية، بالإضافة إلى تطوير الذات للوصول الى الأهداف والغايات التي يسعى الفرد لتحقيقها. تضمن البرنامج أربعة مسارات وهي دورات تدريبية ، برامج ثقافية ، أنشطة ترفيهية وورش عمل . الدورات التدريبية وورش العمل تركزت في عدة مجالات منها ( تطوير الذات، مهارات العرض والإلقاء، التجارة الالكترونية، مهارات التفكير، كتابة قصة قصيرة ، فن إعادة التدوير ، الديكوباج ، التجميل والشعر) بالإضافة الى إقامة ملتقيات مختلفة تنمي روح التواصل الفعال وتعمق الثمرة والفائدة مثل ملتقى القهوة والتراث والمواهب وغيرها ، بلغ عدد المستفيدين من البرنامج 25 مستفيدة ولله الحمد، وبإشراف مدربات أكفاء وفريق عمل إداري وتنظيمي من الجمعية.
وأوضحت المدير التنفيذي للجمعية عائشة بنت عبدالعزيز العيوني أن البرنامج جاء انطلاقا من رسالة الجمعية في اإداد برامج تلبي احتياج المجتمع، بهدف صقل مهارات الفتيات وتطويرهن وتقديم برامج تسهم في بناء الشخصية وتطويرها على أسس متينة وواضحة، بالإضافة الى استغلال أوقات الفراغ بما هو مفيد ونافع.
يذكر أن جمعية مساعي النسائية الخيرية هي جمعية غير ربحية، تعنى بالتنمية المجتمعية في مجالات التوعية الحياتية والكفاية المعيشية، وسد عوز الأسر والتحول بهم من الرعوية إلى التنموية.