فيصل بن فرحان يبحث تطورات الأوضاع في غزة مع لويجي والبوسعيدي إنذار أحمر من الأرصاد على مكة المكرمة الأرصاد ترفع درجة الإنذار على الرياض لـ الأحمر التشكيل المتوقع لـ مباراة الاتحاد والهلال مواهب سعودية وخبرات عالمية تقود أوبرا زرقاء اليمامة الأكبر عربياً وظائف شاغرة في هيئة الموانئ لحظة فتح بوابات سد الملك فهد في بيشة مساند : نقل كفالة السائق في 3 خطوات ترقية 238 موظفًا من منسوبي إمارة الرياض استطلاع جديد: إدارة ترامب أنجح من بايدن
أعلن زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اعتزاله العمل السياسي نهائيًا وإغلاق كافة المؤسسات ذات الصلة التابعة له.
وقال الصدر في بيان نشره عبر حسابه الرسمي في تويتر: “يظن الكثيرون بما فيهم السيد الحائري، أن هذه القيادة جاءت بفضلهم أو بأمرهم.. كلا، إن ذلك بفضل ربي أولًا ومن فيوضات السيد الوالد قُدس سره… الذي لم يتخلّ عن العراق وشعبه”.
وأردف الصدر قائلًا: “وعلى الرغم من استقالته، فإن النجف الأشرف هي المقر الأكبر للمرجعية كما هو الحال دومًا… وإنني لم أدّع يومًا العصمة أو الاجتهاد ولا حتى (القيادة) إنما أنا آمر بالمعروف وناهٍ عن المنكر ولله عاقبة الأمور. وما أردتُ إلا أن أقوّم الاعوجاج الذي كان السبب الأكبر فيه هو القوى السياسية الشيعية باعتبارها الأغلبية وما أردت إلا أن أقرّبهم إلى شعبهم وأن يشعروا بمعاناته عسى أن يكون بابًا لرضا الله عنهم، وأنّى لهم هذا”، حسب قوله.
وأضاف زعيم التيار الصدري قائلًا: “وعلى الرغم من تصوري أن اعتزال المرجع لم يكن من محض إرادته… وما صدر من بيان عنه كان كذلك أيضًا… إلا أنني كنت قد قررت عدم التدخل في الشؤون السياسية فإنني الآن أُعلن الاعتزال النهائي وغلق كافة المؤسسات إلا المرقد الشريف والمتحف الشريف وهيئة تراث آل الصدر الكرام… والكل في حل مني… وإن مت أو قُتلت فأسألكم الفاتحة والدعاء”.