إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
إيجابيات العمل عن بعد وأثره على شكل السوق بالسعودية
تحتضن المملكة مهرجان ولي العهد للهجن ٢٠٢٢، الذي ينتظره محبو الهجن، ومتابعوها، في حدث مميز.
وتقدر قيمة جوائز المهرجان بأكثر من 14 مليون دولار أميركي، أي حوالي 56 مليون ريال.
وتعد جائزة “سيف ولي العهد” هي الهدف الأغلى والأول لملاك الهجن.
ويحصل على الجائزة الفائز بالمركز الأول الذي يسجل أكثر عدد من النقاط، في قرابة 600 شوط في مدة 44 يومًا.
وتحتسب النقاط في الأشواط العامة لأشواط الإنتاج والسباق الختامي، بشرط أن تكون ملكية المطية الإبل شخصية بنسبة 100%.
ويبلغ عدد الإبل المشاركة في المهرجان هذا العام حوالي 14843 مطية، من كل من: السعودية، والإمارات، والكويت،والبحرين، وقطر، وسلطنة عمان، والسودان، والولايات المتحدة الأميركية.
ويتميز هذا العام بمشاركة السلالات السودانية المتميزة بسرعة الركض، ما يزيد حدة المنافسة، ويضاعف دخول المشاركين الجدد من الدول العربية.
وتعدّ رياضة سباق الهجن من الرياضات القديمة التي بدأت مع بزوغ العلاقة بين الإنسان والبعير، إذ تشير كتب التاريخ الموثقة لهذا النشاط أنه بدأ قبل الألف الثاني قبل الميلاد، حيث نشأت الإبل في منطقة الصحراء العربية وصحراء الجزيرة العربية، التي بدأت منذ حوالي 900 عاماً قبل الميلاد، واستخدمت الإبل آنذاك في الحروب ونقل البضائع والإنسان في الجزيرة العربية، ومعظم أنحاء شمال إفريقيا، في حين حافظ الرومان على فيلق من المحاربين الإبل للدوريات على حافة الصحراء في ذلك الزمان، إلا أنه حتى الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا، أصبحت هذه الإبل شائعة.
كما تحظى بدعم واهتمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وفق برامج رؤية المملكة 2030، وبمتابعة من الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة ورئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي.
ويهدف المهرجان إلى تأصيل تراث رياضة سباقات الهجن، وتعزيزها في الثقافة السعودية والعربية والعالمية، وتنشيط الحركة السياحية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية.