تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
تعمل السعودية حاليًا، وهي ثاني أكبر منتج للنفط في العالم بعد أمريكا، على التخطيط لتبني صناعات ومشاريع تدعم البيئة فيما يُعرف بمصطلح المستقبل الأخضر، ذلك في حين أن الولايات المتحدة يشغلها فقط المؤتمرات والحديث دون اتخاذ فعل حقيقي في هذا الأمر، وذلك بحسب تقرير موقع gvwire الذي جاء تحت عنوان: من يتحول إلى المستقبل الأخضر بينما لا تفعل أمريكا شيئًا؟ الجواب هو السعودية.
وتابع تقرير الموقع الأمريكي قائلًا: بينما يواصل العديد من القادة الجمهوريين والديمقراطيين الصراخ حول الحفر للحصول على مزيد من النفط، تخطط المملكة لأن تكون 30% من السيارات في عاصمتها الرياض كهربائية بحلول عام 2030.
وأضاف التقرير: تريد عاصمة النفط في العالم أن تعتمد على الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة، وقد ذكرت بلومبرغ في وقت سابق، أن المملكة في سبيل تحقيق هدفها المتمثل في السيارات الكهربائية تضع يدها على المعادن المهمة للبطاريات وتستحوذ على حصة في سلسلة توريد السيارات الكهربائية وغيرها من الخطوات المهمة.
واستطرد تقرير الموقع الأمريكي، من المفترض أن تؤدي الخطط الطموحة للمملكة في مجال السيارات الكهربائية إلى وضع البلاد الأخرى والشركات في حالة منافسة، لكن في الواقع، لا يتم فعل الكثير، بل العكس تمامًا.
واختتم التقرير قائلًا: لقد فات الأوان تقريبًا بالنسبة للولايات المتحدة وأجزاء من أوروبا للحاق بالركب بالنسبة لاحتكار مجال صناعة السيارات الكهربائية، ذلك بينما تتطلع أماكن أخرى في الشرق الأوسط مثل السعودية والإمارات إلى الانتقال بعيدًا عن الاعتماد الاقتصادي على النفط والاتجاه نحو تكنولوجيا أكثر اخضرارًا.