قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
وحدت روسيا والصين قواتهما لإجراء مناورات عسكرية شاملة جديدة في بحر اليابان في سيناريو يشبه غزو جزيرة تايوان، في أحدث مؤشر على أن الرئيس فلاديمير بوتين قد يدعم غزو بكين لتايبيه.
ووصلت قوات الجيش الصيني إلى روسيا للمشاركة في مناورات الكرملين باسم شرق 2022 وذلك عبر الشرق الأقصى لروسيا وبحر اليابان، حيث سيجري أكثر من 50 ألف جندي و5000 مركبة و140 طائرة حربية و60 سفينة حربية مناورات ضخمة على بعد أميال فقط من تايوان.
ويثير ذلك القلق في تايبيه، حيث كانت بكين صريحة بشأن طموحاتها الإقليمية وانتقدت زيارات السياسيين الأمريكيين للجزيرة.

وبالمثل، رفضت الصين إدانة العملية العسكرية الروسية لأوكرانيا، وبدلاً من ذلك ألقت باللوم على الناتو في استفزاز بوتين وانتقاد عقوبات الدول الغربية على موسكو، وامتنعت عن التصويت الرئيسي في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لإدانة الصراع بعد أيام من بدء القتال.
وأصدرت وزارة الدفاع الروسية اليوم شريط فيديو للقوات الصينية يصل إلى البلد استعدادًا للتدريبات الثنائية.
وستجرى التدريبات في 7 ميادين للرماية في أقصى شرق روسيا وستشترك فيها قوات من عدة دول سوفيتية سابقة بجانب الصين والهند ولاوس ومنغوليا ونيكاراغوا وسوريا.

وقالت الوزارة إن وحدات من القوات الروسية المحمولة جوًا وقاذفات بعيدة المدى وطائرات شحن عسكرية ستشارك في التدريبات إلى جانب القوات الأخرى.
ويأتي التدريب القتالي لروسيا في الوقت الذي تستمر فيه العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، لكنها لم تكشف عن عدد القوات المشاركة.
وتعكس التدريبات العلاقات الدفاعية المتزايدة بين موسكو وبكين، والتي نمت بشكل قوي منذ أن أرسلت روسيا قواتها إلى أوكرانيا في 24 فبراير.
