لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
قالت وكالة ريجنوم في روسيا: إن الرئيس فلاديمير بوتين يفكر في اللجوء إلى رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون؛ من أجل تبادل المصالح في ملف قضية أوكرانيا، فمقابل الاستعانة بـ 100 ألف جندي سيتم تقديم الطاقة والحبوب.
ووفقًا لتقارير في روسيا، فإن كوريا الشمالية أوضحت من خلال القنوات الدبلوماسية أنها ستوفر بناة لإصلاح أضرار الحرب ومستعدة لتزويد قوة قتالية كبيرة لترجيح كفة الميزان لصالح موسكو.
وسيتم نشرهم في قوات جمهورية دونيتسك الشعبية الانفصالية الموالية لبوتين وجمهورية لوهانسك، وكلاهما اعتُرف بهما مؤخرًا كدولتين مستقلتين.
وذكر تقرير وكالة الأنباء الموالية للكرملين أن البلاد مستعدة لنقل ما يصل إلى 100 ألف من جنودها إلى دونباس، وستكون بيونغ يانغ قادرة على نقل وحداتها التكتيكية إلى دونباس، وفي المقابل، سيتم توفير الحبوب والطاقة لاقتصاد كوريا الشمالية.
وتعود العلاقات بين موسكو وكوريا الشمالية إلى عام 1948، عندما أصبح الاتحاد السوفيتي أول دولة تعترف رسميًّا بكوريا، وخلال الحرب الكورية كان الجيش الشعبي الكوري مدعومًا من الاتحاد السوفيتي.
واستمرت العلاقات بين البلدين حتى بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، حيث منحها فلاديمير بوتين أهمية أكبر عندما تم انتخابه رئيسًا في عام 2000، وقبل كيم جونغ أون دعوة لزيارة روسيا في عام 2015.
وعندما دخلت روسيا في صراع مع أوكرانيا، كانت كوريا الشمالية واحدة من خمس دول صوتت ضد قرار الأمم المتحدة الذي يدين الغزو، كما كانت أيضًا الدولة الثالثة التي تعترف باستقلال الدولتين الانفصاليتين دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين في شرق أوكرانيا التي ردت بقطع جميع العلاقات الدبلوماسية مع بيونغ يانغ.