الجامعات تفتح باب القبول للطلبة دون الحصر على المنطقة الإدارية السعودية تؤكد أهمية الجهود العربية المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي حساب المواطن يجيب: هل يتم الإفصاح عن العقارات ذات العوائد المالية فقط؟ وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة بالفيديو.. مقتل وإصابة العشرات جراء انهيار طريق سريع في الصين سوق الأسهم يغلق عند مستوى 12345 نقطة بتداولات 5.9 مليارات ريال ابتزاز جنسي وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن بالرياض القبض على مقيم لترويجه الحشيش والشبو المخدر بالشرقية إيطالي يدير مباراة النصر والخليج
نظم برنامج “نخبة، للإعداد لنخبة الجامعات” أحد برامج مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” حفل تخريج طلبة الدفعة الثالثة من البرنامج التابع لمسار مسك القادة، حيث أكمل الطلاب والطالبات رحلتهم في الاستعداد للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية وزيادة فرص قبولهم فيها.
وجاء الحفل بعد خوض الطلاب المشاركين تجربة شاملة ومتكاملة وفقًا لأعلى المعايير، مع التركيز على تنمية المهارات الشخصية والتميز الأكاديمي، حيث شارك الطلبة خلال البرنامج في برامج مكثفة (تفاعلية وتجريبية) رفقة عناصر محلية وأخرى عالمية الطابع تحت إشراف أبرز الخبراء والمستشارين والمدربين.
كما قدم برنامج نخبة للطلبة الخريجين رحلة امتدت على مدى عامين ونصف في إطار بناء القدرات والسمات الشخصية ودعم طلاب المدارس الطموحين ذوي الأداء المتميز من أجل تأمين مقاعدهم الدراسية في أفضل الجامعات العالمية المرموقة.
يذكر أن برنامج “نخبة” يصطحب طلبة الصف الأول ثانوي في رحلة تعليمية على امتداد عامَيْن ونصف العام، لتمكينهم من بدء رحلة جامعية ناجحة، وتعزيز فرص قبولهم في نخبة الجامعات العالمية، ومنذ انطلاقته حتى اليوم؛ تمكّن البرنامج من تأهيل الطلاب، حيث حصل 367 منهم على قبول في أفضل 20 جامعة على مستوى العالم.
هذا ويُعد برنامج “نخبة” واحدًا من سلسلة برامج ينظمها مسار مسك القادة بمؤسسة محمد بن سلمان “مسك”، في إطار جهود المؤسسة في بناء القدرات وإطلاق الطاقات، وإعداد الأجيال القادمة من الشباب السعودي، ليكونوا قادة وعلماء ومبدعين في مختلف مجالات العلوم عبر إكسابهم أحدث المعارف والمهارات.
وتعمل مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” على تمكين الطلبة من مختلف الجوانب العملية والمهارية، في سبيل تأهيلهم للقبول في أفضل جامعات العالم، حيث إن البرنامج يخرج الدفعة الثالثة منذ انطلاقه، فهو يستند إلى تجربة أثبتت نتائجها بفضل جهود العاملين عليها، وبالمسؤولية العالية التي تمثلت في عمل الطلبة المقبولين سابقًا.