صعود أسعار الذهب مدعومة بتراجع الدولار هل الرقص في الأماكن العامة يعتبر مخالفًا للذوق العام؟ لوكا مودريتش هدية ريال مدريد لـ دوري روشن ! .. التفاصيل كاملة إنجاز خرافي لـ دي بروين بعد فوز مانشستر سيتي أمام توتنهام نتائج مذهلة للحد من استخدام الأطفال للإنترنت في الصين توضيح من التأمينات بشأن نظام تبادل المنافع لحظة ضبط 264 ألف كجم بحريات منتهية الصلاحية بشركة أسماك كبيرة في الرياض فوز ثمين لـ ريال مدريد ضد ألافيس بخماسية مانشستر سيتي يستعيد صدارة الدوري الإنجليزي بثنائية في توتنهام رئيس وزراء باكستان: السعودية قصة نجاح مدهشة
أوضح المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، أن الاكتئاب يؤثر على الحياة اليومية بما في ذلك إدراك بعض الألوان.
وأشار إلى أن إحدى الدراسات تؤكد أن ما نشعر به يمكن أن يؤثر ليس فقط في كيفية إدراكنا للون، ولكن يمكن أن يغير تصوراتنا العامة عن البيئة من حولنا.
فقد يعاني الأشخاص المصابون بالاكتئاب من درجات ألوان أكثر شحوبًا أو أقل حيوية من الأشخاص الآخرين؛ ما يخلق تساؤلًا عن وجود سبب علمي لذلك.
وفقًا لدراسة أجريت عام 2010، فإن هناك سبباً علمياً، حيث تم تقييم 40 مريضًا يعانون من الاكتئاب و40 مريضًا لا يعانون منه بهدف معرفة ما إذا كان هناك اختلاف في كيفية إدراك كل مجموعة للألوان، وكان من بين المصابين بالاكتئاب 20 شخصًا يتناولون الأدوية المضادة للاكتئاب، بينما لم يكن العشرون الآخرون المتبقون ممن يتناولون الدواء.
وتمكن الباحثون من قياس كيف كان كل مشارك قادرًا على إدراك التباين جسديًا، باستخدام تقنية تسمى النمط الكهربائي للشبكية، ووجدت الدراسة أن المصابين بالاكتئاب لديهم استجابة شبكية أقل بشكل ملحوظ، مما أدى إلى عدم قدرتهم على رؤية التناقضات البيضاء والسوداء بدقة، أثر هذا في المرضى الذين كانوا يتناولون الأدوية وكذلك أولئك الذين لم يتناولونها.
كما كشفت النتائج أن شدة الاكتئاب أثرت في مدى تباين الألوان الذي كان المريض قادر على رؤيته، فكلما عانى المريض من الاكتئاب، قلت حساسية التباين بين الألوان، وبينما لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البحث، يبدو أن هناك رابطًا بين ما نشعر به وكيفية إدراك عقلنا للألوان.