وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أوضح الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التبرع بالأعضاء بعد الوفاة يعد من الصدقات مصداقاً لقوله تعالى: {وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” المذاع عبر قناة “صدى البلد”، إن هذا يأتي من باب الصدقة الجارية، وعودة النفع على الغير، لافتا إلى أن ذلك يكون بشروط حددتها الإفتاء والقانون.
وتابع أن الشروط تتمثل في ضرورة التأكد من موت الشخص حقيقياً وليس إكلينيكياً، وأن يكون التبرع من خلال وصية مؤكدة ويشهد عليها طبيب، وأن يكون العضو المتبرع به بعيداً عن شبهة خلط الأنساب (يمنع التبرع بالأعضاء التناسلية)، مشيرا إلى أن التبرع يكون به ثواب جار للمتوفى.
وأضاف عمران، أنه “يدعو الله أن يكون ذلك في ميزان حسنات المتبرع لأنه يكون بمثابة غوث المستفيد، لافتاً إلى أن كل إنسان بالتصرف في بعض الأعضاء لعمل الخير أو الشر يثاب أو يعاقب حسب تصرفه بها”.