جامعة الأميرة نورة تنظم أنشطة توعوية مهنية وصحية
مايكروسوفت تتحدى جوجل وتعزز محرك بحثها
إجراءات لحماية المرضى من الجرعات الإشعاعية الزائدة
نائبة تستفز بايدن ببالون أبيض وتصفه بالكاذب
التعليم في المملكة قوة ناعمة والأكثر تأثيراً على المدى الطويل
غرفة حائل تعلن 500 فرصة وظيفية تدريبية منتهية بالتوظيف
نشر الصور الأولى لانتشال المنطاد الصيني
الظهور الأول لكيم وعائلته بعد الاختفاء الغامض
شاب يبث فيديو تحت أنقاض زلزال تركيا
الخطوط الحديدية تعلن بدء التقديم في برنامج روّاد سار للجنسين
كثر الحديث مؤخرًا عن عملية تجميلية جديدة تُعنى بتغيير لون عدسة العين، وذلك عن طريق حقن صبغة في قرنية العين، ليظهر لون العين مختلفًا وكأنه لون القزحية الطبيعي.
وقال الدكتور عبدالمجيد الفاخري استشاري عيون جراحة شبكية وماء أبيض بمستشفى الحرس الوطني في تصريحاته لـ “المواطن“ إن هذه العملية لا زالت تحت التجربة ولم تعتمد حتى الآن.
وأضاف الفاخري أنه توجد عدة عمليات لتغيير لون القزحية ولكن كلها غير معتبرة وغير مقبولة، بسبب المضاعفات العالية، كما أنها تعتبر ممنوعة في أغلب دول العالم.
كما أكد الفاخري لـ “المواطن” أن تغيير لون عدسة العين غير مسموح شرعيًا في المملكة وفي أغلب الدول المتقدمة”، موضحًا أن مثل هذه العمليات تعتبر غير قانونية وغير نظامية في المملكة نسبة لمخاطرها العالية.
ولفت الفاخري إلى أنه يتم إجراء العملية القديمة عن طريق زراعة (قزحية صناعية) تكون فوق القزحية الطبيعية بألوان مختلفة، أما الإجراء الحديث (لم يعتمد حتى الآن) وهو عن طريق صبغ القرنية بألوان تنعكس بشكل مماثل للقزحية وبألوان مختلفة.
وقال الدكتور الفاخري إن عملية تغيير لون قزحية العين بالطريقة القديمة حتى الآن في بعض الدول يتم بشكل غير شرعي وتعتبر خطيرة ولها مضاعفات قد تسبب فقدان البصر بشكل كامل أو جزئي.
وأضاف أن من أبرز مخاطرها هي الإصابة بالمياه الرقاء ويكون شديد جدًا، وفشل القرنية، وفي النهاية فقدان البصر.
وأكد “أما التقنية الحديثة حتى الآن تحت الدراسة ومن المبكر الحكم على نسب الأمان والمخاطر المحتملة حاليًا منها”.